اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

سامحني .. فتشت في أوراقك ... * زينب محمد

⏪⏬
لم يكن فضوﻻ مني ☆ ولكنه كان نداءا من السماء ¿ . لكي يتكشف لي سرا حرصت أنت علي إخفائه عني وعلي أن تحتفظ به لنفسك
طوااااا ل حياتنا، قرأت في مذكراتك وتوغلت في صفحات كانت مشفره بالنسبه لي في مشوار حياتنا فقد قرأت عن مشاعر وأحاسيس ♡ كنت تكنها لي لم ينطق بها لسانك مرة واحده مع أنني كنت في أمس الحاجه لسماعها منك ♥ كم تمنيت أن تشعر بوجودي في حياتك ؛
( كم كنت صامتا طوال حياتنا )
ما نطقت بكلمة إعجاب واحده قط بأي تصرف لي

ومرت أعوام وأعوام بيننا وكانت ثقيله
 كتبت أصابع الزمن فيها علي مﻻمحك كلماتها
وتغيرت مﻻمحك ولكنك لم تغير ما بداخلك
كنت كما أنت تقف مكانك محلك سر

ولكن بعدما قرأت ما كتبته أنت بخط يدك !
{{ فهمت ♡ وتأكدت من مقدار حبك لي وعرفت ما كنت تكنه لي من تقدير ومحبه }}
سؤالي لك اﻵن ¿ لماذا كنت تقتل حبك لي بكﻻمك وأفعالك ؟ . ضيعت حياتي كلها !!
حتي كاد دخان حرقك لمشاعري وأحاسيسي .. يقتلني

كنت ألتمس لك اﻷعذار حتي نكمل المشوار سويا
أكلنا علي طاولة الحياة وجبه كانت ﻻبد وأن تكون مشهيه جميله
ولكنها كانت دائما عكس ما كنت أتمني تماما !!!
ﻷنك كنت طاهيا لم تتقن فن الطهي

أفقدتني اﻷمل .. ولكن سرعان ما وصلت  رسالة السماء  بقراءتي لمذكراتك
وبدأت الروح تدب في قارب حياتنا من جديد
بعدما طرق الفراق علي جدران حائط السعاده واﻷمان

[ ثق بأنه ﻻينكسر قارب الحياه -- علي صخرة اليأس ؛؛ ما دام هناك * مجداف  إسمه
الثقة بالله ]

* زينب محمد 

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...