⏫⏬
المعاملة بخلٱف ما يتوجب علية الفعل الصحيح ، في لحظة ما توصلنا للأبهام ، عدم المعرفة لدلالة الفعلية لنوع التقرب من الأخرين ، يخفي خلفة الغرض ، علي ذلك نقول تغيير في نمط الواقع الحقيقي ، ببعض المفردات منها ؟؟؟
الرياء والتملق أساس لكل خديعة ، نسمع من بعض الأشخاص هذه العبارات التي تتكرر علي الأسماع ،
يطلقون عليها مجاملة هي في الأصل نفاق ، ربما نتنكر منها في بداية الأمر ، أو نستاء منها بالطبع ، إنما هناك بعض الشخوص الذين لديهم مساحات داخلية تتضور جوعٱ لهذه الكلمات ، المقصود هنا شيئأن .
أولا شخوص طيبة لديها مساحات بيضاء من سلامة النية فتصغ لمستمع .
ثانيا شخوص لديها مشاكل نفسية مشابهة لصاحب الرياء والاستقطاب .
من هم أصحاب الرياء هؤلاء الذين لديهم رواسب نفسية قديمة ، ناتجة من المعاملات والإحتكاك الصادم ، تحت ظروف قاسية قد تَعرض المرء لها ، الحقيقة إن الرياء مرض ربما لا يعلم صاحبة انه اُصيب بالأبتلاء بهذا الأمر ، تكرار المجاملة والتملق لهم من السلبية ، التعود وعدم الشعور بالذنب ، فأن التملق هو طريق غائر متاهة لصاحبة ، ولا يعود منة إلإ خائب الأمال ، لأن النفاق ثلوج شاهقة ، من المؤكد لها الذوبان من أول صفعة للمواجهة .
الرياء والوهم ، كل الأحاسيس والشعور القوي ، ناتج من الرياء ، لماذا؟!
لأننا في واقع حقيقي واضح بدون رياء ، هاهي السماء وهاهي الأرض ، واللة الخالق ونحن البشر ، خلقنا بالحق والعدل .
اما الرياء هو مخالقة للواقع والحقيقة ، والذين باتت بنفسوهم السوء ، أصبحت دواخلهم مهيئة لاستقطاب المشاعر ، وربما هم أنفسهم يبحثون عن مستقطب ليخرجهم من المحنة بهذا الوهم المقدم من المستقطب .
مساوئ الرياء
خلق مساحات وهمية فكرية ،في إطار الحب والمرح الزائف والسعادة المغرضة .
أستقطاب الأخرين في تنفيذ اغراضهم المكنونة التي لا يعلمها إلإ اللة .
أو بغرض الإنتقام ، او فرض الذات المتملقة علي الأخرين ،لكنها في الأصل مغرورة متكبرة .
الضحية دائما هي تلك المرأة التي تقع تحت قيد الرياء ،لأن النساء بطبيعتهن الحنونة والطيبة ، يأخذهن الاستحسان للأفعال الموردة اليهن ، تستقبل هذه الأفعال بشئ من التعاطف المعنوي .
الفتاة أيضا هي التي يصيبها الوفاض في تلك الأمور ، تنخدع بالرياء ، وتفتح قلبها لكل كلمة خادعة ، هي في الأصل ،كلمة من شخص ممارس لهذا النفاق ، طالما حدثت المشاكل العاطفية بسبب الصدمة علي واقع يخالف الحقيقة ، الارتباط الزائف هو ناتج الرياء ، والبيوت المتهدمة هي سبب الرياء ، والعقد النفسية ، ورد الفعل المعاكس لكل من البنات والأولاد ، سبب رياء الأهل في التربية أيضا وعدم الصدق في العطاء
النفاق للاستقطاب ، وهو هذه المساحة التي يتواصل بها اليك بصورة رائعة ومظهر ٱنيق ، لتتقبل الأمر برمتة ، مرة واثنان إلي الإقتناع ، حتي يكون الاستقطاب برضاك انت .
النفاق في حياتك ربما يسري من الأمد كثير ، إنما في عمر الوعي والنضوج نعلم ، من هم المنافقين المضللين .
الرياء هو فعل مريض يهدم أمم ويخلق جيل مهمش وضائع لأنة يستطيع ان يفرق بين الكذب والحقيقة ، الاستقطاب هو أعتقاد له سيادة الإيمان بهذا الشخص ، إنما ينكشف أمرة رويدٱ رويدأ ، بعدما يتجلي الكذب في العطاء ، فقدان الهوية الوطنية من خلف الرياء الذي يطلقة معلمين الأجيال في التوعية ، الأفلام الكترونية المصدرة من الخارج ، وبها الكثير من النفاق والرياء ، أفلام الخيال العلمي ، والأكشن ، وافلام الرعب ، والتوقيتات الزائفة في بعض الأحداث السيمائية ، تقديم البرامج التوك شو الغير هادفة ، وطرح بعض قضاية الوهم وطرح حلول ليس لها مساحة في ارض الواقع .
- الرياء الديني والرياء الأجتماعي .
- الرياء الديني نراه لاستقطاب العقول من اجل توظيف المرء في طريق الأرهاب ، وغسل العقول لأغراض ذاتية
- الرياءالأجتماعي بين الشخوص وبعضها ، وهدفة الرشوة والاستعطاف وتحقيق بعد الأغراض النفسية
- الرياء العالمي لخديعة الشعوب وتضليل افكارهم نحو الفعل السالب .
- الرياء الذاتى وهو ان الٱنسان ينافق نفسة علي حاسب نفسة ، حتي يصل الي استقطاب افكارة بعد ترويض الذات بُخلاف الطريق الإيجابي .
*عبير صفوت
المعاملة بخلٱف ما يتوجب علية الفعل الصحيح ، في لحظة ما توصلنا للأبهام ، عدم المعرفة لدلالة الفعلية لنوع التقرب من الأخرين ، يخفي خلفة الغرض ، علي ذلك نقول تغيير في نمط الواقع الحقيقي ، ببعض المفردات منها ؟؟؟
الرياء والتملق أساس لكل خديعة ، نسمع من بعض الأشخاص هذه العبارات التي تتكرر علي الأسماع ،
يطلقون عليها مجاملة هي في الأصل نفاق ، ربما نتنكر منها في بداية الأمر ، أو نستاء منها بالطبع ، إنما هناك بعض الشخوص الذين لديهم مساحات داخلية تتضور جوعٱ لهذه الكلمات ، المقصود هنا شيئأن .
أولا شخوص طيبة لديها مساحات بيضاء من سلامة النية فتصغ لمستمع .
ثانيا شخوص لديها مشاكل نفسية مشابهة لصاحب الرياء والاستقطاب .
من هم أصحاب الرياء هؤلاء الذين لديهم رواسب نفسية قديمة ، ناتجة من المعاملات والإحتكاك الصادم ، تحت ظروف قاسية قد تَعرض المرء لها ، الحقيقة إن الرياء مرض ربما لا يعلم صاحبة انه اُصيب بالأبتلاء بهذا الأمر ، تكرار المجاملة والتملق لهم من السلبية ، التعود وعدم الشعور بالذنب ، فأن التملق هو طريق غائر متاهة لصاحبة ، ولا يعود منة إلإ خائب الأمال ، لأن النفاق ثلوج شاهقة ، من المؤكد لها الذوبان من أول صفعة للمواجهة .
الرياء والوهم ، كل الأحاسيس والشعور القوي ، ناتج من الرياء ، لماذا؟!
لأننا في واقع حقيقي واضح بدون رياء ، هاهي السماء وهاهي الأرض ، واللة الخالق ونحن البشر ، خلقنا بالحق والعدل .
اما الرياء هو مخالقة للواقع والحقيقة ، والذين باتت بنفسوهم السوء ، أصبحت دواخلهم مهيئة لاستقطاب المشاعر ، وربما هم أنفسهم يبحثون عن مستقطب ليخرجهم من المحنة بهذا الوهم المقدم من المستقطب .
مساوئ الرياء
خلق مساحات وهمية فكرية ،في إطار الحب والمرح الزائف والسعادة المغرضة .
أستقطاب الأخرين في تنفيذ اغراضهم المكنونة التي لا يعلمها إلإ اللة .
أو بغرض الإنتقام ، او فرض الذات المتملقة علي الأخرين ،لكنها في الأصل مغرورة متكبرة .
الضحية دائما هي تلك المرأة التي تقع تحت قيد الرياء ،لأن النساء بطبيعتهن الحنونة والطيبة ، يأخذهن الاستحسان للأفعال الموردة اليهن ، تستقبل هذه الأفعال بشئ من التعاطف المعنوي .
الفتاة أيضا هي التي يصيبها الوفاض في تلك الأمور ، تنخدع بالرياء ، وتفتح قلبها لكل كلمة خادعة ، هي في الأصل ،كلمة من شخص ممارس لهذا النفاق ، طالما حدثت المشاكل العاطفية بسبب الصدمة علي واقع يخالف الحقيقة ، الارتباط الزائف هو ناتج الرياء ، والبيوت المتهدمة هي سبب الرياء ، والعقد النفسية ، ورد الفعل المعاكس لكل من البنات والأولاد ، سبب رياء الأهل في التربية أيضا وعدم الصدق في العطاء
النفاق للاستقطاب ، وهو هذه المساحة التي يتواصل بها اليك بصورة رائعة ومظهر ٱنيق ، لتتقبل الأمر برمتة ، مرة واثنان إلي الإقتناع ، حتي يكون الاستقطاب برضاك انت .
النفاق في حياتك ربما يسري من الأمد كثير ، إنما في عمر الوعي والنضوج نعلم ، من هم المنافقين المضللين .
الرياء هو فعل مريض يهدم أمم ويخلق جيل مهمش وضائع لأنة يستطيع ان يفرق بين الكذب والحقيقة ، الاستقطاب هو أعتقاد له سيادة الإيمان بهذا الشخص ، إنما ينكشف أمرة رويدٱ رويدأ ، بعدما يتجلي الكذب في العطاء ، فقدان الهوية الوطنية من خلف الرياء الذي يطلقة معلمين الأجيال في التوعية ، الأفلام الكترونية المصدرة من الخارج ، وبها الكثير من النفاق والرياء ، أفلام الخيال العلمي ، والأكشن ، وافلام الرعب ، والتوقيتات الزائفة في بعض الأحداث السيمائية ، تقديم البرامج التوك شو الغير هادفة ، وطرح بعض قضاية الوهم وطرح حلول ليس لها مساحة في ارض الواقع .
- الرياء الديني والرياء الأجتماعي .
- الرياء الديني نراه لاستقطاب العقول من اجل توظيف المرء في طريق الأرهاب ، وغسل العقول لأغراض ذاتية
- الرياءالأجتماعي بين الشخوص وبعضها ، وهدفة الرشوة والاستعطاف وتحقيق بعد الأغراض النفسية
- الرياء العالمي لخديعة الشعوب وتضليل افكارهم نحو الفعل السالب .
- الرياء الذاتى وهو ان الٱنسان ينافق نفسة علي حاسب نفسة ، حتي يصل الي استقطاب افكارة بعد ترويض الذات بُخلاف الطريق الإيجابي .
*عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق