أمسكت قلمي
لأكتب مأساة وطني
بكل أنوع الحبر
نفذ كتبت
بدمعي و دمي
توقفت الكلمات
في حلقي
معترضة رافضة
وصفي
كارهه أسلوبي
لأن المأساة
فاقت كل
التصورات
من استيطان لعين
تهجير حزين
آلم و حزن دفين
حروب خاضتها
فاقت حروب الردة
العرب يتعبدون
بين مكة و جدة
دمار و مجازر
الكل للعدو يآزر
الأسري في
الزنازين بالآلاف
منهم المريض
منهم المضرب
عن الطعام
العرب في سبات
عميق
يتغطون باللحاف
يشاهد العرب المجازر
عبر التلفاز يرقصون
فرحاً و يهزوا الأكتاف
نقضوا كل مواثيق
الأخوة و الأعراف
سيأتي يوم يحاسب
فيه الطواغيت الأنجاس
أنت يا ابن بلدي
رغم القهر عش
مرفوع الرأس
*إبراهيم مصطفى الزاملي
لأكتب مأساة وطني
بكل أنوع الحبر
نفذ كتبت
بدمعي و دمي
توقفت الكلمات
في حلقي
معترضة رافضة
وصفي
كارهه أسلوبي
لأن المأساة
فاقت كل
التصورات
من استيطان لعين
تهجير حزين
آلم و حزن دفين
حروب خاضتها
فاقت حروب الردة
العرب يتعبدون
بين مكة و جدة
دمار و مجازر
الكل للعدو يآزر
الأسري في
الزنازين بالآلاف
منهم المريض
منهم المضرب
عن الطعام
العرب في سبات
عميق
يتغطون باللحاف
يشاهد العرب المجازر
عبر التلفاز يرقصون
فرحاً و يهزوا الأكتاف
نقضوا كل مواثيق
الأخوة و الأعراف
سيأتي يوم يحاسب
فيه الطواغيت الأنجاس
أنت يا ابن بلدي
رغم القهر عش
مرفوع الرأس
*إبراهيم مصطفى الزاملي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق