وّدعْ نجاتكَ ولا تظمأْ
هي الأرضُ تعيدكَ/إليّ
فكمْ فيكَ شكلُ الرحيل
نحو القمر
وكم فيكَ فيض دمي
هلْ كنتَ تستريحُ في الظلّ الشفيفِ
أمْ أغوتكَ بعثرةُ النجومِ
قلتُ:لاتسقط في لجة المخاوفِ
وانتبهْ للطريقِ المحترق... هناك
أنا لمْ أكمل حدودَ عشقي
ياامرأة من ندى الكلامِ
كأني أسيرُ في حقل، من بنفسجِ يديكِ
سأخرجُ من إناء فيضكِ
أعلنُ بأني مازلتُ في الأشياءِ
فهلْ ضاقَ عليكِ رداء الكلام
أمْ انك تحبينَ اسماء الكواكب
حين تهبطُ السماءُ في كفكِ المبسوط
وتمدينَ صوتكِ نحو سفر قريبْ
أنتِ اشتهاء البحر.... لي...
وانت غمرة اللحاق بضلعي النائم
في جسدي
فليعبرْ هذا الورد شقاء الطريقْ
*سليمان يوسف
هي الأرضُ تعيدكَ/إليّ
فكمْ فيكَ شكلُ الرحيل
نحو القمر
وكم فيكَ فيض دمي
هلْ كنتَ تستريحُ في الظلّ الشفيفِ
أمْ أغوتكَ بعثرةُ النجومِ
قلتُ:لاتسقط في لجة المخاوفِ
وانتبهْ للطريقِ المحترق... هناك
أنا لمْ أكمل حدودَ عشقي
ياامرأة من ندى الكلامِ
كأني أسيرُ في حقل، من بنفسجِ يديكِ
سأخرجُ من إناء فيضكِ
أعلنُ بأني مازلتُ في الأشياءِ
فهلْ ضاقَ عليكِ رداء الكلام
أمْ انك تحبينَ اسماء الكواكب
حين تهبطُ السماءُ في كفكِ المبسوط
وتمدينَ صوتكِ نحو سفر قريبْ
أنتِ اشتهاء البحر.... لي...
وانت غمرة اللحاق بضلعي النائم
في جسدي
فليعبرْ هذا الورد شقاء الطريقْ
*سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق