رسمتُ حبيبي بألوانٍ من خيالي
دارَ الزمانُ ...
بهُتتِ الألوانُ ..
فلا حُلُماً أدرَكتُهُ
ولا رسماً في صفحةِ حياتي حفِظتُهُ
لا تسألوني عن حبيبي
فمثلي تُعجِزُهُ الأقدارُ
هو تائهٌ يبحثُ عن نجمَتِهِ
يسألُ الشمسَ فتجيبُه الأقمارُ
هي في مقلتيكَ تجدِلُ شعرَها ....
نثرَتهُ لأجلكَ فما أدركْتَهُ ..
ما ذنبُها ... رسمَتكَ قدراً
ذابَ في عَتمةِ الأحلامِ
وأنت عاشقٌ جاهلٌ
في فؤادِكَ قبلَ العينِ مُصابٌ ...!
________
الشاعرة عشتار
دارَ الزمانُ ...
بهُتتِ الألوانُ ..
فلا حُلُماً أدرَكتُهُ
ولا رسماً في صفحةِ حياتي حفِظتُهُ
لا تسألوني عن حبيبي
فمثلي تُعجِزُهُ الأقدارُ
هو تائهٌ يبحثُ عن نجمَتِهِ
يسألُ الشمسَ فتجيبُه الأقمارُ
هي في مقلتيكَ تجدِلُ شعرَها ....
نثرَتهُ لأجلكَ فما أدركْتَهُ ..
ما ذنبُها ... رسمَتكَ قدراً
ذابَ في عَتمةِ الأحلامِ
وأنت عاشقٌ جاهلٌ
في فؤادِكَ قبلَ العينِ مُصابٌ ...!
________
الشاعرة عشتار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق