اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

" أيام قرطاج الشعرية " في دورتها الاولى .. فوز ستة شعراء تونسيين بالجوائز الثلاث للمسابقة

تونس - اختتمت السبت فعاليات الدورة الأولى لمهرجان " أيام قرطاج الشعرية " بمدينة الثقافة في العاصمة تونس بفوز 6 شعراء تونسيين بالجوائز الثلاث للمسابقة.
وانطلقت الدورة في 22 مارس/أذار، بمشاركة 240 شاعراً محلياً وعربياً وأجنبياً من نحو 16 بلداً.
وظفرت تونس بنصيب الاسد من جوائز "أيام قرطاج الشعرية".
وأسندت إدارة المهرجان جائزة "الإبداع الشعري" التي تحمل اسم "جعفر ماجد"، وقيمتها 15 ألف دينار (6.2 آلاف دولار)،
مناصفة إلى الشاعرين التونسيين يوسف رزوقة، والمنصف الوهايبي.

وجعفر ماجد (1940/ 2009)، من أبرز الشعراء الذين عرفتهم الساحة الثقافية في تونس، له عدة مجموعات شعرية كـ"نجوم على الطريق"، "غدا تطلع الشمس"، إلى جانب عدة مؤلفات ففي مجال الدراسات الأدبية والفكرية.

كما حاز الشاعر التونسي أكرم عبيدي، على "جائزة المخطوط الشعري الأول للشعراء الشبان"، بقيمة 5 آلاف دينار (2.07 ألف دولار).

وفي مسابقة أحسن قصيدة للشعراء الشبان، فاز بالمرتبة الأولى الشاعر التونسي علي العرايبي، بقيمة ألف دينار (412 دولار).

فيما حصل على المرتبة الثانية لأحسن قصيدة للشعراء الشبان، التونسي نضال السعيدي وقيمتها 700 دينار (289 دولار)، بينما أحرزت الشاعرة التونسية شريفة بدري المرتبة الثالثة لنفس الجائزة وقيمتها 500 دينار (206 دولار).

وشارك في الأمسية الختامية كل من الشاعر الإماراتي محمد البريكي والعراقي حميد سعيد، واللبناني محمد علي شمي الدين، والمصرية شيرين العدوي، والأردني يوسف أبولوز، بإلقاء نصوص من دواوينهم الشعرية.

كما شاركت في الحفل الختامي للمهرجان، الفرقة الوطنية للموسيقي بقيادة المايسترو التونسي محمد الأسود.

وقالت مديرة المهرجان جميلة الماجري، في كلمة ختامية: "بفضل هذا الأيام استعاد الشعر تاجه وصولجانه، وكذب مقولة أن الزمن لم يعد زمن الشعر".

وأضافت الماجري أن "هذه الدورة أثبتت أن الشعر له جمهور من كل الأعمار"

وتابعت: "الناس في ظمأ إلى الشعر لمداواة آلامهم ويبقى الشعر دائما مساندا للحياة ويقف أمام كل شر وإرهاب وظلامية".

وعلى هامش المهرجان، كرم وزير الشؤون الثقافية التونسي محمد زين العابدين، الشاعر المنصف المزغني، تقديرا لإثرائه المدونة الشعرية التونسية واحتفاء بأهم اعماله "عناقيد الفرح الخاوي".

وفي اطار اثراء المخزون الثقافي في تونس ودعمه وتشجيعه، تم افتتاح مدينة الثقافة التونسية في وقت سابق من الشهر الجاري.

وتحتوي المدينة على 3 قاعات عرض و3 مسارح ومكتبة سينمائية ومتحفاً للفنون المعاصرة ومركزاً وطنياً للكتاب ومركزاً للاستثمار الثقافي وقاعة أوبرا، وقاعة استماع تتسع لـ700 مقعد، وقاعة للمسرح التجريبي، ومجمّع سينمائي به قاعتي عرض، الى جانب أروقة للمعارض الفنية المختلفة.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...