ويسألُني ...ويسألُني
منْ أنا حتى صرتُ
ذاتَ مقامْ
غيمةُ عطرٍ بين الأنامْ
قصيدةُ شعرٍ ومُدامْ
أنا من اخْضّرتْ حقولُك
لمقدمِها
وغردتِ الأطيارُ لترانيمِ صوتِها
واستبدلَ الغديرُ مجراهُ
ليمرَّ من تحتِ قدمَيها
أنا من غنَّاها العندليبُ
(بتلوموني ليه)
وهلْ من حقيقةٍ
تطلقُ لسانَ الأبكمْ
وتنيرُ عينَ الاعشى
وتُسْمِعُ الحانُها الأصمَّ
وأنا من أسرَها حسنُ يوسف
وترنيمةُ داوودَ
وصبرُ ايوبَ
وحكمةُ لقمانَ
أنا زنوبيا ، شجرةُ الدُّر
لن أعلنَ العصيانَ
فرُبَاك تنتظرٌ قُدومي
وحقولُك تشتاقُ هطولي
فلاخذلانَ
ولا إبحارَ بلا شطآنْ
تعالَ فلِلَّيل شجونٌ
نمسحُ عن جبينِ الزمانِ
ظلمَ الشياطين
فلا تُعلنُ بعدَها العصيانَ
لمياء فلاحة
منْ أنا حتى صرتُ
ذاتَ مقامْ
غيمةُ عطرٍ بين الأنامْ
قصيدةُ شعرٍ ومُدامْ
أنا من اخْضّرتْ حقولُك
لمقدمِها
وغردتِ الأطيارُ لترانيمِ صوتِها
واستبدلَ الغديرُ مجراهُ
ليمرَّ من تحتِ قدمَيها
أنا من غنَّاها العندليبُ
(بتلوموني ليه)
وهلْ من حقيقةٍ
تطلقُ لسانَ الأبكمْ
وتنيرُ عينَ الاعشى
وتُسْمِعُ الحانُها الأصمَّ
وأنا من أسرَها حسنُ يوسف
وترنيمةُ داوودَ
وصبرُ ايوبَ
وحكمةُ لقمانَ
أنا زنوبيا ، شجرةُ الدُّر
لن أعلنَ العصيانَ
فرُبَاك تنتظرٌ قُدومي
وحقولُك تشتاقُ هطولي
فلاخذلانَ
ولا إبحارَ بلا شطآنْ
تعالَ فلِلَّيل شجونٌ
نمسحُ عن جبينِ الزمانِ
ظلمَ الشياطين
فلا تُعلنُ بعدَها العصيانَ
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق