مع هديل اول حمامة شوق ..كانت كلمات
( آآه....شآم )
لأعبر من حلمي ..
ابتدأ باللون الأبيض..
قميص نومي
فلة نقاء تنام في حضني..
أزيل ستائر الليل ..
أسأل خالقي..
كيف حالك ياوطني ..!!!!
أفتح خزانة ثيابي
تصيبني الألوان بالرمد ..
الأخضر...
غابات "الفرنلق".. أشتاق..
سنابل القمح الذهبية .. أحتار ..
الأزرقُ بحرٌ رمادي الحب
مده وجزره ..نبضٌ خفاق..
في يدي ثوب أحمر
لونه دموي..رائحته الصندل
مثلك حبيبي ..أفَّاق..
أختار الأسود
و..أتنقل بجناحي عصفورة
تتلقط حبات حنطة ..
ترافقني أقحوانة ندى
تنبئني عن غدي..
عيناك اللوزيتان..
سيفان دمشقيان إليهما مرتحلي..
شآم...
و يهطل مطر صيفي ..
لازمن له ..لا عمر ..
تصيبني رعشة فرح
معجونة بطين حزن
ايكون كفني في وطني..!!!؟ ؟
أضرب الأرض بقدمي
طفلتي تمازحني وتبتسم
أنت جميلة يا أمي
كأنك ازددت طولاً..!!!
شيء فيك تغير ..
وآخر باق ..باق لايتحول
دقت ساعة الصفر ..
كلما فتحت جرحي
يتكسر رمشي ..
فأغسل وجهي
بصابون مقصلة
أرمي بقبلة غريبة
إلى حقيبة سفري
مغلقة منذ أمد
أضيف إليها مظروفاً..
عنوانه...إلى دمشق ..
المرسل ..سمراااا..
(( اشتقت ..اشتقت
أخرج من بيتي ..
يصفعني الباب ...!!!!
(( آآااه ياوطني ))
------------
سمرا ساي/ سوريا
( آآه....شآم )
لأعبر من حلمي ..
ابتدأ باللون الأبيض..
قميص نومي
فلة نقاء تنام في حضني..
أزيل ستائر الليل ..
أسأل خالقي..
كيف حالك ياوطني ..!!!!
أفتح خزانة ثيابي
تصيبني الألوان بالرمد ..
الأخضر...
غابات "الفرنلق".. أشتاق..
سنابل القمح الذهبية .. أحتار ..
الأزرقُ بحرٌ رمادي الحب
مده وجزره ..نبضٌ خفاق..
في يدي ثوب أحمر
لونه دموي..رائحته الصندل
مثلك حبيبي ..أفَّاق..
أختار الأسود
و..أتنقل بجناحي عصفورة
تتلقط حبات حنطة ..
ترافقني أقحوانة ندى
تنبئني عن غدي..
عيناك اللوزيتان..
سيفان دمشقيان إليهما مرتحلي..
شآم...
و يهطل مطر صيفي ..
لازمن له ..لا عمر ..
تصيبني رعشة فرح
معجونة بطين حزن
ايكون كفني في وطني..!!!؟ ؟
أضرب الأرض بقدمي
طفلتي تمازحني وتبتسم
أنت جميلة يا أمي
كأنك ازددت طولاً..!!!
شيء فيك تغير ..
وآخر باق ..باق لايتحول
دقت ساعة الصفر ..
كلما فتحت جرحي
يتكسر رمشي ..
فأغسل وجهي
بصابون مقصلة
أرمي بقبلة غريبة
إلى حقيبة سفري
مغلقة منذ أمد
أضيف إليها مظروفاً..
عنوانه...إلى دمشق ..
المرسل ..سمراااا..
(( اشتقت ..اشتقت
أخرج من بيتي ..
يصفعني الباب ...!!!!
(( آآااه ياوطني ))
------------
سمرا ساي/ سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق