اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قراءة نقدية في ديوان “ذاكرة الأرواح” للشاعرة الدكتورة اسمهان الحلواني محور الندوة النقدية التي أقامها المركز الثقافي العربي في كفر سوسة

ديوان “ذاكرة الأرواح” للشاعرة الدكتورة اسمهان الحلواني كان محور الندوة النقدية التي أقامها المركز الثقافي العربي في كفر سوسة بمشاركة شعراء وأدباء ونقاد وفنانين.



المجموعة الشعرية لمؤءلفتها الحلواني اعتمدت على التشكيل الفني في الصورة البيانية واختيار الألفاظ الدالة في مجملها على قضايا وطنية واجتماعية وانسانية وغزلية ونزعات إلى ارتقاء الروح نحو فضاءات التخيل والحلم المفضي عبر تكوينات شعرية جاءت كومضات تختزن عمق الفكرة مع تشكيل تصويري متوائم بتركيبه وولوجه لجمالية البناء غير المفرط بالغرائبية التي تخرج النص عن توازنه الجمالي.

وفي محوره قال الناقد أحمد نصار “أجادت الشاعرة اسمهان الحلواني على صعيد انزياح الصورة وتركيب الجملة الشعرية حيث قدمت حالات من الحس العالي ومن الغليان الداخلي والرومانسية” مبينا أن العقل في البناء الشعري للحلواني يغوص في فضاء الأسطورة بتنسيق شعري غير مسبوق “تمكنت خلاله من تحويل الأنساق اللغوية إلى مثيرات عميقة ذات حس تأملي شعوري عميق”.

على حين رأت الشاعرة وليدة عنتابي في قراءتها أن نصوص المجموعة تستعيض عن البصر بالبصيرة رافضة أن تكون مجرد ترددات تتهادى في طريقها إلى التلاشي.

وقالت عنتابي “تتزين مجموعة الحلواني بلوحاتها اللافتة التي وشتها أناملها بأزهار بوحها وأراقت على شرفاتها أشعة حالمة من شفيف أحاسيسها ورهيف مشاعرها لتعلن في كثير من نصوصها عن ماهيتها كموجود انساني في لعبة التناقضات ومحلقة لتمر على الفصول كاملة بجماليتها المتنوعة”.

وأشار الأديب المسرحي سمير عدنان المطرود إلى أن البعد الفلسفي العميق لفكرة الحياة والموت والذي جعل الحلواني تومض بريقا حين أخرجت المفاهيم السائدة للأشياء وحطمتها لتوجد عوضا عنها معادلات جديدة لفكرها.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...