ضَميري
إِنْ حَباني اللهُ بِما أَعلَمْ
وأُطّْلِقُ لِساني ،أَتَكَلَمْ
فَسَأَقول ما أَعْرِفْ
سأَبْكي وأَطْرِفْ
واسْبِرَ أَغْوارَ مَسيري
ويَتعلموا ما أَتَعَلَمْ
هَذا ما أَملاهُ عليَّ ضَميري
وإِنْ وَطَأتُ أَرضي وحُدُودي
تِلْكَ مَسِيرتي وَأَهْلي وجُدودي
عِنْدَها أُداري زَوداً لِمَصيري...
.......هَذا ما أَملاهُ عَلَيَّ ضَميري..
يا صَديقي أَنتَ أَنتَ رَفيقي
أَقصدُكَ صَوْنا
أُداَريكَ وَهْنا
في طَريقي...
وأُعَارِكُ الحَياةَ للتلاقي..
فَأَنْتَ أَخي وَسَميري...
هَذا ما أَملاهُ ضَميري
إن هَوَيتُ يا وَلَدي في الدُروبْ
أَرى رُوحي حَولَ عُمرِكَ تَجُوبْ
كَيفَ وَأَنتَ إِبْني
بِضْعَةً مِني
رَجائي وَطَني
وَهَلْ عَرِفْتَ شُعوري
وأَنتَ من صَلْبَ ضَميري
أُفْرِدُ لَهُمْ جِناحَ الذُّلِ
دُونَ تَأَفُفْ ...
وأَنا خَائفْ
بِجانبِهِمْ كَالظُلّْ
عِندَ أَقدامِهمْ أَشمُّ نَسّْمَةَ كَلَ فُلْ
هَذا أَمْر ُبِهِ رَبي ونَصيري
وَضَميري
إِنْ هَويْتُ الروحَ لا تُعاتِبوني
فَكَلُ البرايا تَقِيسُها عُيوني
أُحِبُ الناسَ والارضَ جُنوني
أُحبُ الأَديمَ والهَواءْ
والطَيرُ إن جَابَ السَماءْ
فَكُلُ خَلقِ اللهِ في أَرضي سَوَاءْ
جَمالٌ سِحْرٌ خُبزي وخَميري
إن شَدَتْ مِنْ شُكْرِهِ الطُيُورِ
وَ أَتْرَعُ الفَيافي بِنورِ
كَيفَ لا
وهَذا ما أَمْلاهُ عَلَيَّ
ضَميري
بقلم شاعرة الياسمين منى ضيا // لبنان
إِنْ حَباني اللهُ بِما أَعلَمْ
وأُطّْلِقُ لِساني ،أَتَكَلَمْ
فَسَأَقول ما أَعْرِفْ
سأَبْكي وأَطْرِفْ
واسْبِرَ أَغْوارَ مَسيري
ويَتعلموا ما أَتَعَلَمْ
هَذا ما أَملاهُ عليَّ ضَميري
وإِنْ وَطَأتُ أَرضي وحُدُودي
تِلْكَ مَسِيرتي وَأَهْلي وجُدودي
عِنْدَها أُداري زَوداً لِمَصيري...
.......هَذا ما أَملاهُ عَلَيَّ ضَميري..
يا صَديقي أَنتَ أَنتَ رَفيقي
أَقصدُكَ صَوْنا
أُداَريكَ وَهْنا
في طَريقي...
وأُعَارِكُ الحَياةَ للتلاقي..
فَأَنْتَ أَخي وَسَميري...
هَذا ما أَملاهُ ضَميري
إن هَوَيتُ يا وَلَدي في الدُروبْ
أَرى رُوحي حَولَ عُمرِكَ تَجُوبْ
كَيفَ وَأَنتَ إِبْني
بِضْعَةً مِني
رَجائي وَطَني
وَهَلْ عَرِفْتَ شُعوري
وأَنتَ من صَلْبَ ضَميري
أُفْرِدُ لَهُمْ جِناحَ الذُّلِ
دُونَ تَأَفُفْ ...
وأَنا خَائفْ
بِجانبِهِمْ كَالظُلّْ
عِندَ أَقدامِهمْ أَشمُّ نَسّْمَةَ كَلَ فُلْ
هَذا أَمْر ُبِهِ رَبي ونَصيري
وَضَميري
إِنْ هَويْتُ الروحَ لا تُعاتِبوني
فَكَلُ البرايا تَقِيسُها عُيوني
أُحِبُ الناسَ والارضَ جُنوني
أُحبُ الأَديمَ والهَواءْ
والطَيرُ إن جَابَ السَماءْ
فَكُلُ خَلقِ اللهِ في أَرضي سَوَاءْ
جَمالٌ سِحْرٌ خُبزي وخَميري
إن شَدَتْ مِنْ شُكْرِهِ الطُيُورِ
وَ أَتْرَعُ الفَيافي بِنورِ
كَيفَ لا
وهَذا ما أَمْلاهُ عَلَيَّ
ضَميري
بقلم شاعرة الياسمين منى ضيا // لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق