تنبئت ُ يوما
وقلت ُ مُحالْ
بأني سأعشقٌ
ذاك َ الخيالْ
وأني سأكتبُ
تلك الأماني
وأبني قصورا
لنا في الرمالْ؟
وتاه السؤالْ
ومات السؤالْ
وعدت ُ ألملمُ
بعض المحالْ
فمازال في العمر ِ
يومٌ سيأتي
نعود ونسألُ
نفس السؤالْ
فهل من سيعشقُ
يوما سيبكي
وهل ما سأكتبُ
عنه يقالْ؟
أحبك …
أنت المحالُ بعيني
أحبك …
أعشقُ ذاك السؤالْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق