اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

الشاعرة العراقية "د.هناء القاضي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الشاعرة العراقية "د.هناء القاضي
• طبيبة عراقية تعمل في الأردن/عمان.• حاصلة على الماجستير في فسيولوجيا الأعصاب.• تكتب الشعر والخاطرة الأدبية. • عملت مذيعة في البرامج الصحية في الإذاعة العراقية.• عملت مقدمة لبرنامج الصحة في تلفزيون العراق• أذيعت كتاباتها في البرامج الأدبية في الإذاعة العراقية.• ترجمت بعض أشعارها إلى الإنجليزية.• نشرت أعمالها في العديد من الصحف العربية والمواقع الإلكترونية
• صدر لها:
- سيدي البعيد : نصوص. شمس للنشر والإعلام، القاهرة 2009.
- الأميرة والنورس : نصوص مشتركة مع الأديب غريب عسقلاني. شمس للنشر والإعلام، القاهرة 2009.
- كم ساذج أنت : شعر. شمس للنشر والإعلام، القاهرة 2010.

- البريد الإلكتروني: hanaalkadhi@ yahoo.com 


نتيجة بحث الصور عن د . هناء القاضي
مجموعة الشعرية "كم ساذجٌ أنت" للشاعرة العراقية "د.هناء القاضي". تقع المجموعة في 104 صفحة من القطع المتوسط، وتضم 24 قصيدة متنوعة.
هناء القاضي في ديوانها الثاني "كم ساذجٌ أنت" تواصل البوح، وتفتش عن خباياها بعد أن أخذتها ضربة زمن غادرة بعيدًا عن ملاعبها الأولى، لتعيش صقيع الغربة وذهول الفقد والحرمان، تهاجس نوّارة قلبها فيطل عليها البعيد/ الحبيب/ الأم /الأب /الأخ، والوطن بكل مفرداته ومعانيه؛ وقد أمسى فصلاً من فصول الذاكرة..
لذلك نراها تراقص الوجع على مدار الساعة، وهي الراغبة في الحياة حتى الثمالة.. تراود الساكن فيها على مرايا الذكريات. ولأنها المرأة /الغيمة؛ تخشى الإجهاض القسري، فتستدرك الوقت الذي يعذبها، فيما الغربة تدك معاقل صمودها.. تعيش هلع الانهيار، فتلوذ بالحبر تضيء به صفحات الورق.. ترسم الوجع، لتحصر دخان قلبها الذي يحترق بانتظار بزوغ ربيع قادم.
ولأن الفقد سيد الحالة، تومض الأحلام في مدنها البعيدة الصاخبة.. فلا تنفك الشاعرة عن رسم الحواري والأسواق والأزقة وضفاف النهر هناك على أصداء الفجيعة اليومية التي تنال كل شيء وتغتال حتى البسمة من برعم الطفولة وتطبع الدهشة مع اغتيال الحياة.

تمضي "هناء القاضي" في ديوانها بلا رتوش ولا مساحيق تتجمل، بلغة غير ملتبسة لا تراوغ على مشاعرها، تحمل قلبها على أطراف أصابعها وتعتصره مدادًا ينبض بما يمور في صدرها وما يحتبس في مقلتيها من دموع.. تستحضر الحبيب البعيد الذي تشظى وتبعثر بفعل النوائب التي سحبت الحياة إلى شحوب، وصار فعل الخلاص منه رجفة إصرار لاستعادة مياه الجدول الذي كان والذي سيأتي يومًا بالحبيب.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
على الغلاف الخلفي، نقرأ:
(ساذجٌ .. أنت !
أما أدركتَ أنَّ نسيانك
صعب
يتطلبُ مهارة...
وأنا لم أتمرن..
ولم أتقن يومًا
هذا الفن.)
 
من قصائد الديوان :
أمنيات في حضرة الليل / إنه تشرين / لا وقت للحب / شتاء الزيتون / روليت
ليل وشتاء ومنفى / أنا وأنت فصول / يوم الشمس / إليك ومن يدري / لون حلمي
صبح بيروت / مقهى الذاكرة / تقاسيم ناي ومنارة / رسالة منه / طائر الفينيق 



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...