اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

في ملتقى روّاد المكتبة ( القرية الفلسطينية بين المتحوّل والثابت) نقاش كتاب


⏪في ملتقى روّاد المكتبة ( القرية الفلسطينية بين المتحوّل والثابت)نقاش كتاب للكاتبين الأستاذين: عبد العزيز عرار وزياد مقبل
⏪تقرير: إسراء عبوشي

قام اليوم الأحد 6|12|2020م ملتقى رواد المكتبة في مكتبة بلدية جنين العامة بنقاش كتاب (القرية الفلسطينية بين المتحوّل والثابت) للكاتبين الأستاذين: عبد العزيزعرار ود. زياد مقبل.

بحضور الكاتب: عبد العزيز عرار الذي تكلم عن مكانة جنين في نفسه وسعادته بهذه الاستضافة في هذا الوقت العصيب حيث أثنى على قدرة روّاد المكتبة على تنظيم ندوات رغم الوقت العصيب التي يمر على وطننا، والوباء الذي استحكم في مدننا وقرانا، وتحدث عن بداية النشأة، وقدم لمحة عن حياته الأدبية، والمؤثرات التي كونت شخصيته ككاتب، والصعوبات التي واجهها، وتلك المعاناة التي شكلت كاتبا عميق الفكرة وظف قلمه لوطنه وللإنسان الفلسطيني.

وقد تحدثت الكاتبة " إسراء عبوشي" عن مؤسسة الملتقى ورحبت بالحضور، مبينة أهداف ملتقى روّاد المكتبة، وأن هذا الحضور يثبت أهمية صوت المثقف وحضوره الدائم، لترسيخ قيمة الثقافة والعلم رغم العراقيل، وشكرت الأستاذ " عماد محاسنه" الذي طور لقاءات الملتقى عبر فتح آفاق جديدة باستخدام التقنيات التكنولوجية، وبثها عن طريق الزوم.

ثم قدم الأستاذ " عماد محاسنة" مشرف اللغة العربية في مديرية التربية والتعليم | قباطية دراسة حول الكتاب، مستعرضاً أهمية التوثيق للقرية الفلسطينية، حيث أن معالمها وتراثها تتعرض لحملات مستمرة لطمس وجودها.

بدأ محاسنه بالتعريف بالكتاب والمؤلفين، ثم التعريف بهدف الكتاب وكشف معظم الجوانب المتعلقة بموضوع التغير الاجتماعي والاقتصادي وأرضيتهما السياسية التأريخية التي نبتت وترعرعت من خلالها التغيرات كافة في القرية الفلسطينية في الوقت الذي يرصد جملة الثوابت التي حافظت على وجودها برغم توالي العهود السياسية المتعاقبة.

وأضاف أنّ الكتاب يتكون من بابين، وهذا الباب من فصلين:

الفصل الأول: تناول فيه الكاتبان: الإطار الجغرافي لعينة البحث (كفر ثلث) طبوغرافيتها وديمغرافيتها السكانية.
الفصل الثاني: تناولا فيه الجذور التاريخية لكفر ثلث، ومجريات أحداثها من القرن السادس عشر حتى أوائل القرن التاسع عشر.

والباب الثاني: من خمسة فصول، تناول فيها:

1_ أوضاع القرية الفلسطينية في العهود المتعاقبة.
2_ التغير الاجتماعي في التركيبة والعلاقات الاجتماعية والزوجية للقرية.
3_ أنماط التغير الاجتماعية للثقافة المجتمعية للقرية.
4_ التربية والتعليم في القرية الفلسطينية.
5_ الوعي الديني والسياسي ماضيا وحاضرا.

وفي حديثة عن الإطار الجغرافي والسكاني والسياق التاريخي للقرية الفلسطينية، والتغير الاجتماعي استعرض كيف هرع القرويون إلى الثورات، وأثر اتفاقية " سايكس بيكو" عليهم وكيف خاضوا الثورات إلى أن آتت ثورة 1936م بقيادة عز الدين القسام، وثورة 1948م بقيادة عبد القادر الحسيني، إلى قدوم حركة التحرير الوطني الفلسطيني " فتح" وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية .

استوقفه الحضور للنقاش عن أنماط التغير الاجتماعي في الثقافة المجتمعية للقرية، والتغيير الاجتماعي في التركيبة وعلاقات الأقارب والعلاقات الزوجية في القرية الفلسطينية.

وفي نهاية اللقاء فتح الباب للنقاش مع الكاتب " عبد العزيز عرار" حيث تجلت روح الكتاب وسطوره في المكان.

 

 


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...