اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدور كتاب للباحثة د.كريمة نور عيساوي ‘’ التَّوْرَاةُ مِن التَّدْوِيْنِ إلَى النَّقْدِ

⏪ - دِرَاسَةٌ تَطْبِيْقِيَّةٌ فِي سِفْرِ التَّكْوِيْنِ لِقَضَايَا الخَلْقِ وَالخَطِيْئَةِ وَالطُّوْفَانِ وَبُرْجِ بَابِل‘’

صدر عن المركز الأكاديمي للأبحاث كتاب ‘’التَّوْرَاةُ مِن التَّدْوِيْنِ إلَى النَّقْدِ: دِرَاسَةٌ تَطْبِيْقِيَّةٌ فِي سِفْرِ التَّكْوِيْنِ لِقَضَايَا الخَلْقِ وَالخَطِيْئَةِ وَالطُّوْفَانِ وَبُرْجِ بَابِلَ’’ وجاء في تقديم الكتاب : «إن أهميته تكمن في أنه يُقدم المفاتيح الأساسية لولوج عالم التوراة الذي لا يستطيع فك رموزه إلا الباحث المتخصص في علم مقارنة الأديان، المتفقه في اللغة العبرية واللغات السامية، والدارس للحضارات الشرقية ومدوناتها، والمتابع لما استجد في الدراسات الغربية، والمنصت لما قدمه علماء الإسلام من إسهامات في نقد التوراة. وهي الشروط المتوفرة في الباحثة المقتدرة الدكتورة كريمة نور عيساوي، أستاذة تاريخ الأديان بكلية أصول الدين وحوار الحضارات، تطوان.

لقد ركزت الباحثة على ‘’التوراة ‘’دون باقي الأجزاء المكونة لما يسمى ‘’العهد القديم ‘’ نظرا للمكانة الرئيسية التي تحظى بهذا في الفكر الديني اليهودي الذي يعتبرها من الكتب المنزلة على النبي موسى عليه السلام في جبل سيناء، ولحالة الغموض التي تلف طريقة وظروف تدوين التوراة إذ يرجع تاريخ تدوينها حسب الأدبيات اليهودية إلى عصر عزرا الوراق في القرن السادس قبل الميلاد، والذي حاول أن يضع نصا موحدا ومنسجما لها، وذلك بعد تمحيصه لمجموعة من المصادر المختلفة التي كانت بين يديه والتي لا نكاد نعرف عنها للأسف أي شيء دي بال.

سيجد القارئ الكريم في خطوة أولى عرضا متميزا وشيقا لرحلة التوراة من التدوين إلى النقد، وما يستتبع ذلك من تحديد لمكونات “الكتاب المقدس” بعهديه، وتناول للتوراة والأسفار المكونة لها، وتحديد لمسار تشكلها، وإثارة لإشكالية التقنين، وتمييز بين الأسفار المنحولة، والأسفار المفقودة، وإبراز لدور عزرا في تدوين التوراة، وعرض مفصل للغات التي دُونت بها، ولترجماتها، ولمخطوطاتها.

أما الخطوة الثانية فتمثلت في دراسة تطبيقية لقضايا الخلق والخطيئة والطوفان مثلما جاءت في الإصحاحات الأولى من سفر التكوين، وذلك اعتمادا على ما ورد في المدونات البابلية، وفي تراث الشرق الأدنى القديم. مع الإشارة إلى الإضافات النوعية التي قدمها القصص القرآني، والتي أسهمت في الكشف عن تدخل المحررين في صياغة النص التوراتي. وهو ما تنبه إليه العلماء المسلمون، وعلى رأسهم ابن حزم الأندلسي.»

وللإشارة فإن الكتاب صدر في حلة أنيقة، من الحجم المتوسط عدد الصفحات 425 صفحة، أما الرؤية البصرية للغلاف فهي تعود للفنان علي الحسناوي .

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...