اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَبْل نَفَاذِ الْوَقْتِ ...*تغريد بو مرعي

⏪⏬
أنْ تَكُونَ عاجزًا حدّ التَّلاشي ، أنْ تموتَ ببطءٍ حياةً كَامِلَةً .
تتكتَّلُ بروحِكَ آلافِ الصُّوَرِ ، لَا تَعْرِفُ أيّ مِنْهَا ستبتلعكَ ، وتقفلُ رئتيها عَلَيْك .

واحدٌ هُوَ هَذَا الْمَوْتُ . .
سأكتبهُ وأزعمُ أنّي لَم أرَهُ . .

لَا زَالَتْ الصُّوَر تنهشُ لَحْم الدَّمَار ، كَمَا يليقُ بخوفِ طفلةٍ ترقَّطَت رُوحهَا وخذلها الرُّكَام .

لَا زالَ العجزُ يُوَاصِلُ صبغَ كرياتِهِ الْبَيْضَاء بلجاجةٍ فَاضِحَةٍ ، أحيانًا يتدلّى مِنَ الْعُنُقِ ، وأحيانًا عَلَى شكلِ دموعٍ تُصَعِّرُ الخدّ وتتلفُ الْأَنْفَاس .

وَحْدَهُمَا يَدَاي ،
أرفعهما إلَى السَّمَاءِ ، فتعودانِ كشجرةٍ مزهرةٍ .

ووحدهُ الْعَجْز ، سَقْطَة بِلَا قَعْرٍ ، مُومياء تَمْشِي بِلَا رُوحٍ ، تجرُّ قَلْبُهَا وتلتهمُ أَطْرَافهَا عِنْدَ اِجْتِيَازِ الْقَبْرِ .

سقطتْ أرصفةُ السَّمَاء ،
وأنتَ العاجزُ الَّذِي تتخُّ عظامكَ قَبْل نَفَاذِ الْوَقْتِ ، تصيرُ صفرًا ، تَصِير ترابًا ، كفردةِ حذاءٍ مغشيًا عَلَيْهَا تَحْتِ الرُّكَامِ .
-
*تغريد بو مرعي

Antes que o tempo acabe

Estar desamparado
até limite de desaparecimento
morrer lentamente uma vida plena.

Aglomerado
no seu espírito, milhares de imagens, e não sabe qual delas vai te engolir e fechar seus pulmões sobre você.

Um é esta morte. .
Vou escrever e dizer que não vi. .

As fotos ainda estão cortando a carne da destruição,
como se adequar o medo de uma criança, a alma dela caiu
e deceptionou pelos destroços..

O déficit ainda continua colorir seus glóbulos brancos com gritante urgência, às vezes caindo do pescoço, às vezes na forma de lágrimas que fazem a bochecha e estragam a respiração.

Só... minhas mãos,
Eu os levanto para o céu, e eles voltarão como árvore florida.

E só o déficit ..
Uma queda sem fundo,
Uma cadáver ambulante sem alma,
puxa o coração dela,
e comer seus membros, ao passar pelo túmulo.

As calçadas do céu caíram,
e você a desamparado, que seus ossos se entupem antes que o tempo acabe, torna-se zero, torna-se solo
Como um indivíduo de sapatos inconsciente sob os destroços.

Taghrid Bou Merhi*

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...