اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا ريتا سكاف ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه ... فِي أَحْلَى لِقَاءٍ يَعِيشُ الْحُبُّ قِصَّتَهُ

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏

⏪{1} بتوقيت قلبها ...*للقاصَّةُ السورية ريتا سكاف

مازالَتْ تعيشُ على أنفاسِ ذاك اللقاء…
ذاك اللّقاء الذي طالما ترجَتْه..وآمنتْ بحدوثه..
مازالتْ تشعرُ برعشةِ قلبها أمامَ يقينِ وجودك قربها…
لم تستطعْ إخراجَ تلك اللّحظاتِ التي انتظرتْ من ذاكرةِ قلبها..ولا من عصارةِ دمها…

مازال المشهدُ حاضراً على أبواب روحها…بكلِّ تفاصيله.. منذُ قابلتكَ..إلى أنْ ودعتْكَ..
بقيتَ عالقاً في داخلها…تستحضرُ حضورَك الآسر كلمّا آلمها الشوقُ ..واستباحها البعدُ بالوجع.
ضمتْ وسادتَها بحنو مبالغٍ فيه..وهي التي تؤنسها في ليالي بردها ..
تهمسُ لها في كلِّ مرَّة عمّا يجول في رأسها المُتعَبِ والُمنهكِ بالتفكير…
لمْ تكن تقوى على نكران حبك…فبريقُ عينيها وشى بها ..وفضحَ ما حاولتْ كتمانه…..
فباحَتْ لها بسرِها…وودعَتْ حياءها..واستسلمتْ لنعاسٍ قد غافلها…


⏪{2} فَبَارِكِي لِي رُجُوعَ الْحُبِّ يَا قَمَرِي ...*للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

تَوْقِيتُ قَلْبِكِ بَثَّ الْحُبَّ فِي نَفَسِي=فَاخْضَوضَرَتْ رَايَتِي فِي صَحْوَةِ الْقَلَمِِ
أَحْلَى لِقَاءٍ يَعِيشُ الْحُبُّ قِصَّتَهُ=أَنفَاسُهُ بَسْمَةٌ تُنْجِي مِنَ الْعَدَمِ

فَبَارِكِي لِي رُجُوعَ الْحُبِّ يَا قَمَرِي=وَدَنْدِنِي قِصَّتِي فِي مَوْكِبِ السَّلَمِ
نُوحِي عَلَى الْقُدْسِ فِي الْأُولَى لِآخِرَةٍ=دُسْنَاهُ فِي مَحْفِلٍ لِلْعَاهِرِ الرَّخِمِ

لَمْ نُلْقِ بَالاً لِمَسْرَى فِي أَجِنْدَتِنَا=وَحَارَبَتْنَا ذُيُولُ الْقِطِّ فِي زَخَمِ
وَاحَسْرَتَاهُ عَلى الدُّنْيَا وَبَهْجَتِهَا=قَدْ خَلَّفَتْنَا بِسُوءِ الْعُهْرِ كَالْخَدَمِ

مَسْرَى الرَّسُولِ أَسِيرٌ فِي يَدَيْ نَفَرٍ=مِنَ الْيَهُودِ بِعَهْدِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...