⏪ مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة / شَذَا الْأُقْحُوَانِ الْمُعَلِّمْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ
⏬1
بِنُورِكِ يَا شَذَا أَبْصَرْتُ دَرْبِي = وَقَلْبِي هَائِمٌ فِي سِفْرِ حُبِّي
هَوَاكِ يَشُدُّنِي لِبِحَارِ عِشْقٍ = وَأَنْتِ أَمِيرَتِي فِي كُلِّ صَوْبِ
فَذُوبِي فِي بِحَارِ الْعِشْقِ ذُوبِي = وَغَنِّي فَوْقَ أَشْجَارِي وَخِصْبِي
وَعِيشِي فِي مَدَائِنِ نُورِ عِشْقِي = دَعِي الْأَحْزَانَ لِلْأَمَلِ الْمُلَبِّي
فَلَا تَهِنِي فَدَاكِ نِدَاءُ قَلْبِي= وَدُنْيَا الْعِشْقِ تَأْسِرُ كُلَّ لُبِّي
حَبِيبَتِيَ الْكَرِيمَةَ قَدْ دَعَانِي = لِحُبِّكِ نَهْرُ عِشْقِ الْمِيسِسِبِّي
شَذَايَ أَهِيمُ فِيكِ وَنَبْضُ قَلْبِي = يُؤَمِّلُ وَصْلَكُمْ وَالْحُبُّ يُنْبِي
فَعِيشِي فِي قُصُورِ الْعِشْقِ عِيشِي = بِحِضْنِي بَيْنَ وَاحَاتِي وَقَلْبِي
⏬2
⏪فَصُبِّي كَأْسَنَا صُبِّي ...*للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
⏪مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة / شَذَا الْأُقْحُوَانِ الْمُعَلِّمْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ
أُفَكِّرُ فِيكِ يَا حُبِّي = لَوَ انَّكِ يَا شَذَا جَنْبِي
أُقَبِّلُ فَاكِ مَلْهُوفاً = وَخَدُّكِ عَاشِقُ الْقُرْبِ
عَلَى شَفَتَيْكِ تَقْبِيلِي = كَنِيلٍ رَائِقٍ عَذْبِ
وَكَوْثَرُ فِيكِ يَجْذِبُنِي = كَأَرْضٍ عَامِرٍ خِصْبِ
بِحَارُ الشَّوْقِ تَأْسِرُنِي = فَصُبِّي كَأْسَنَا صُبِّي
نُسَافِرُ فِي مَحَبَّتِنَا = نَزُورُ مَدِينَةَ الْحُبِّ
وَتَحْمِلُنَا نَوَايَانَا = لِحِضْنِ الْعِشْقِ وَالْجَذْبِ
⏬3
وَيُلْغِي عِشْقُهَا سِفْرَ الْكَآبَةْ ...*للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة / شَذَا الْأُقْحُوَانِ الْمُعَلِّمْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ
.
أُفَكِّرُ فِيكِ لَمْ أَلْقَ الْإِجَابَةْ = وَقَلْبِي هَائِمٌ حَدَّ الْإِذَابَةْ
أُسَافِرُ فِي هَوَاكُمْ كُلَّ قُطْرٍ = أُدَنْدِنُ حُبَّكُمْ أَهْوَى شَرَابَهْ
خَيَالِي فِيكِ مَوَّاجٌ خَصِيبٌ = وَبَحْرُ الْحُبِّ مَا خَافَ الرَّقَابَةْ
يَهِيجُ بِدَافِعٍ يَا حُبَّ عُمْرِي = شَذَاكِ مُعَتَّقٌ حَدَّ الذُّؤَابَةْ
أُحَاوِلُ أَنْ أَضُمَّكِ ضَمَّ عِشْقٍ = وَأَرْكَبُ لَيْسَ مِنْ بَابِ الدُّعَابَةْ
وَلَكِنْ أَسْتَزِيدُ الْعِشْقَ بَحْراً = أُبَيِّضُ فِيهِ أَلْوَانَ الْإِثَابَةْ
شَذَايَ حَبِيبَتِي أَحْبَبْتُ فَاهَا = أُقَبِّلُ ثَغْرَهَا وَقْتَ الْكِتَابَةْ
فَتَبْتَسِمُ الْحَيَاةُ إِلَى فُؤَادِي = وَيُلْغِي عِشْقُهَا سِفْرَ الْكَآبَةْ
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
⏬1
بِنُورِكِ يَا شَذَا أَبْصَرْتُ دَرْبِي = وَقَلْبِي هَائِمٌ فِي سِفْرِ حُبِّي
هَوَاكِ يَشُدُّنِي لِبِحَارِ عِشْقٍ = وَأَنْتِ أَمِيرَتِي فِي كُلِّ صَوْبِ
فَذُوبِي فِي بِحَارِ الْعِشْقِ ذُوبِي = وَغَنِّي فَوْقَ أَشْجَارِي وَخِصْبِي
وَعِيشِي فِي مَدَائِنِ نُورِ عِشْقِي = دَعِي الْأَحْزَانَ لِلْأَمَلِ الْمُلَبِّي
فَلَا تَهِنِي فَدَاكِ نِدَاءُ قَلْبِي= وَدُنْيَا الْعِشْقِ تَأْسِرُ كُلَّ لُبِّي
حَبِيبَتِيَ الْكَرِيمَةَ قَدْ دَعَانِي = لِحُبِّكِ نَهْرُ عِشْقِ الْمِيسِسِبِّي
شَذَايَ أَهِيمُ فِيكِ وَنَبْضُ قَلْبِي = يُؤَمِّلُ وَصْلَكُمْ وَالْحُبُّ يُنْبِي
فَعِيشِي فِي قُصُورِ الْعِشْقِ عِيشِي = بِحِضْنِي بَيْنَ وَاحَاتِي وَقَلْبِي
⏬2
⏪فَصُبِّي كَأْسَنَا صُبِّي ...*للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
⏪مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة / شَذَا الْأُقْحُوَانِ الْمُعَلِّمْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ
أُفَكِّرُ فِيكِ يَا حُبِّي = لَوَ انَّكِ يَا شَذَا جَنْبِي
أُقَبِّلُ فَاكِ مَلْهُوفاً = وَخَدُّكِ عَاشِقُ الْقُرْبِ
عَلَى شَفَتَيْكِ تَقْبِيلِي = كَنِيلٍ رَائِقٍ عَذْبِ
وَكَوْثَرُ فِيكِ يَجْذِبُنِي = كَأَرْضٍ عَامِرٍ خِصْبِ
بِحَارُ الشَّوْقِ تَأْسِرُنِي = فَصُبِّي كَأْسَنَا صُبِّي
نُسَافِرُ فِي مَحَبَّتِنَا = نَزُورُ مَدِينَةَ الْحُبِّ
وَتَحْمِلُنَا نَوَايَانَا = لِحِضْنِ الْعِشْقِ وَالْجَذْبِ
⏬3
وَيُلْغِي عِشْقُهَا سِفْرَ الْكَآبَةْ ...*للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة / شَذَا الْأُقْحُوَانِ الْمُعَلِّمْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ
.
أُفَكِّرُ فِيكِ لَمْ أَلْقَ الْإِجَابَةْ = وَقَلْبِي هَائِمٌ حَدَّ الْإِذَابَةْ
أُسَافِرُ فِي هَوَاكُمْ كُلَّ قُطْرٍ = أُدَنْدِنُ حُبَّكُمْ أَهْوَى شَرَابَهْ
خَيَالِي فِيكِ مَوَّاجٌ خَصِيبٌ = وَبَحْرُ الْحُبِّ مَا خَافَ الرَّقَابَةْ
يَهِيجُ بِدَافِعٍ يَا حُبَّ عُمْرِي = شَذَاكِ مُعَتَّقٌ حَدَّ الذُّؤَابَةْ
أُحَاوِلُ أَنْ أَضُمَّكِ ضَمَّ عِشْقٍ = وَأَرْكَبُ لَيْسَ مِنْ بَابِ الدُّعَابَةْ
وَلَكِنْ أَسْتَزِيدُ الْعِشْقَ بَحْراً = أُبَيِّضُ فِيهِ أَلْوَانَ الْإِثَابَةْ
شَذَايَ حَبِيبَتِي أَحْبَبْتُ فَاهَا = أُقَبِّلُ ثَغْرَهَا وَقْتَ الْكِتَابَةْ
فَتَبْتَسِمُ الْحَيَاةُ إِلَى فُؤَادِي = وَيُلْغِي عِشْقُهَا سِفْرَ الْكَآبَةْ
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق