⏪⏬
لتكنْ نقطة البدايةِ منذ الآنَ
هبيني ملاذَ الليلِ والنهارْ
قد نعبرْ هذا النهر حين يفيض
لاوقتَ لهذا الجدلِ العقيمْ.
على وقع الخرابِ مشى ظلّي
رمى حجرَ الوقتِ من بعيدٍ
فاستعادَ ذاكرتهُ في لحظةِ الموتْ؟!.
ينامُ الغيمُ في قميص الشتاءِ
ترحلُ امرأةُ من مدار الحبِّ
تمنحُ أسرارها لحبر العشقِ
وفي غفلةٍ من سريرِ حكايتها
عبرتْ الأشياءُ بصمتِ عطرها
حينَ جاءَ زائرها القديمْ.
*سليمان يوسف
لتكنْ نقطة البدايةِ منذ الآنَ
هبيني ملاذَ الليلِ والنهارْ
قد نعبرْ هذا النهر حين يفيض
لاوقتَ لهذا الجدلِ العقيمْ.
على وقع الخرابِ مشى ظلّي
رمى حجرَ الوقتِ من بعيدٍ
فاستعادَ ذاكرتهُ في لحظةِ الموتْ؟!.
ينامُ الغيمُ في قميص الشتاءِ
ترحلُ امرأةُ من مدار الحبِّ
تمنحُ أسرارها لحبر العشقِ
وفي غفلةٍ من سريرِ حكايتها
عبرتْ الأشياءُ بصمتِ عطرها
حينَ جاءَ زائرها القديمْ.
*سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق