⏪صَبَاحُ الْحَمْدِ لِلرَّحْمَنْ
صَبَاحُ الْخَيْرِ وَالْحُبِّ = صَبَاحُ النُّورِ وَالْقُرْبِّ
صَبَاحُ الْحَمْدِ لِلرَّحْمَنِ يَسْهُلُ هَائِجُ الصَّعْبِ
فَحَمْداً خَالِقَ الْإِنْسَانِ هَادِيَهُ عَلَى الدَّرْبِ
وَشُكْراً رَازِقِي عَلَّمْتَنَا صَبْراً عَلَى الْخَطْبِ
رَعَيْتَ بِفَضْلِكَ الْإِنْسَانَ فِي شَرْقٍ وَفِي غَرْبِ
وَكُنْتَ مَعِي مَعَ الْإِنْسَانِ وَقْتَ الْعُسْرِ وَالْجَدْبِ
بِفَضْلِكَ يَا مَلِيكَ النَّاسِ هَلَّتْ سَاعَةُ الْخِصْبِ
⏪اِبْتِسَامُ الْقُلُوبْ
اِبِِْتَِسِمْ يَا أَخِي= يَا صَدِيقِي أَنَا
اِبِِْتَِسِمْ وَارْتَقِبْ = بِالصَّلَاحِ الْهَنَا
ابْتَسِمْ لِلْحَيَاةْ = مِثْلَ سِرْبِ الطُّيُورْ
وَاحْمَدَنْ رَبَّنَا = وَانْبُذَنَّ الْغَرُورْ
فَرْحَةٌ بَهْجَةٌ = فِي زِحَامِ الْحَيَاةْ
ابْتَسِمْ يَا أَنَا = اِبْتَسِمْ لِلنَّجَاةْ
فَابْتِسَامُ الْقُلُوبْ = يُذْهِبَنَّ الْخُطُوبْ
و ابْتِسَامُ الْعُقُولْ = يُهْدِيَنَّ الْحُلُولْ
⏪بُحَيْرَةُ الْإِلْهَامْ
بُحَيْرَةُ الْإِلْهَامْ
وَالنُّورِ وَالْأَحْلَامْ
فِي قَلْبِنَا تَسْرِي
فِي مَطْلَعِ الْفَجْرِ
مِنْ مَنْبَعِ الْقُرْآنْ
هَلَّتْ قَوَافِيهَا
بِالدُّرِّ وَالْمُرْجَانْ
فَاضَتْ مَعَانِيهَا
فِيهَا صُنُوفُ الْخَيْرْ
وَفَرْحَةٌ لِلْغَيْرْ
فِيهَا يُغَنِّي الطَّيْرْ
بِالشُّكْرِ طُولَ الْعَامْ
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
صَبَاحُ الْخَيْرِ وَالْحُبِّ = صَبَاحُ النُّورِ وَالْقُرْبِّ
صَبَاحُ الْحَمْدِ لِلرَّحْمَنِ يَسْهُلُ هَائِجُ الصَّعْبِ
فَحَمْداً خَالِقَ الْإِنْسَانِ هَادِيَهُ عَلَى الدَّرْبِ
وَشُكْراً رَازِقِي عَلَّمْتَنَا صَبْراً عَلَى الْخَطْبِ
رَعَيْتَ بِفَضْلِكَ الْإِنْسَانَ فِي شَرْقٍ وَفِي غَرْبِ
وَكُنْتَ مَعِي مَعَ الْإِنْسَانِ وَقْتَ الْعُسْرِ وَالْجَدْبِ
بِفَضْلِكَ يَا مَلِيكَ النَّاسِ هَلَّتْ سَاعَةُ الْخِصْبِ
⏪اِبْتِسَامُ الْقُلُوبْ
اِبِِْتَِسِمْ يَا أَخِي= يَا صَدِيقِي أَنَا
اِبِِْتَِسِمْ وَارْتَقِبْ = بِالصَّلَاحِ الْهَنَا
ابْتَسِمْ لِلْحَيَاةْ = مِثْلَ سِرْبِ الطُّيُورْ
وَاحْمَدَنْ رَبَّنَا = وَانْبُذَنَّ الْغَرُورْ
فَرْحَةٌ بَهْجَةٌ = فِي زِحَامِ الْحَيَاةْ
ابْتَسِمْ يَا أَنَا = اِبْتَسِمْ لِلنَّجَاةْ
فَابْتِسَامُ الْقُلُوبْ = يُذْهِبَنَّ الْخُطُوبْ
و ابْتِسَامُ الْعُقُولْ = يُهْدِيَنَّ الْحُلُولْ
⏪بُحَيْرَةُ الْإِلْهَامْ
بُحَيْرَةُ الْإِلْهَامْ
وَالنُّورِ وَالْأَحْلَامْ
فِي قَلْبِنَا تَسْرِي
فِي مَطْلَعِ الْفَجْرِ
مِنْ مَنْبَعِ الْقُرْآنْ
هَلَّتْ قَوَافِيهَا
بِالدُّرِّ وَالْمُرْجَانْ
فَاضَتْ مَعَانِيهَا
فِيهَا صُنُوفُ الْخَيْرْ
وَفَرْحَةٌ لِلْغَيْرْ
فِيهَا يُغَنِّي الطَّيْرْ
بِالشُّكْرِ طُولَ الْعَامْ
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق