اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب الأدب والأيديولوجيا :

الرفض والتشكيكية في كتابات مرزوق الحلبي


⏪د. نبيل طنّوس
مرزوق الحلبي مفكّر يعبّر عن فكره في مقالاته وشعره وتغريداته في شبكات التواصل الاجتماعي ومواقفه العملية في ما يدور من
أحداث. له نهج خاص ومميز وواضح، وهو التشكيكيّة التي تطرح تساؤلات حول حقيقة كل شيء وأبعد من ذلك تساؤلات حول حقيقة العقائد والنبوءات وغيرها.
الشك: الترددّ بين المتناقضين بحيث لا يمكن ترجيح أحدهما على الأخر وهو خِلافُ اليَقِينِ.
يعود هذا النهج إلى المنهجيّة التشكيكية للفيلسوف ديكارت، ولكن يعود ذلك قبله إلى حضارتنا العربية التي غُيبت:
الغزالي يقول: “يجب أن تنظر بعين الشك كي تبصر اليقين”
الجاحظ: “لكي تنظر يجب أن تشك”
مكانةً خاصة للعقل عند أبو بكر الرازي في منهجه الفلسفي:
“فهو المتبوع —لا التابع.
هو المهيمن —لا الخاضع.
هو الزمَّام —لا المزمزم.
به رأينا الخير والشر؛ الضر والنافع؛ الصالح والطالح؛ به كشفنا الأسرار واطَّلعنا على الأنوار المستورة تحت الحجب المتراكمة؛ به رأينا الحق وبطحنا الباطل. ومادام هذا العقل قادراً على كل ذاك فما حاجة الأنبياء؟”
من هنا ضرب الرازي جذور العقائد الدينية هو ينتقد الأديان؛ ويبدأها ببطلان النبوات، وفي رأيه العقائد الدينية هي عادة! يتوارثها رجال الدين بعضا عن بعض، ويضفون عليها الهالة القدسية ويحرمون البحث في الأصول والمعتقدات وقياسها عقلياً ومنطقياً، ذلك عبر ترهيب العامة من التفكر في الأصول، وبذلك أحاطوا الأصول بهالة من القدسية والسرية التامة التي تجعل أي متمحص في الأصول كالقابض على الجمر. جعلوا من التفكير والنظر جريمة خطيرة في حق الله! ذلك لعلمهم أنه ما ان يوضع الدين والعقل على كفتي الميزان، رجحت كفة الأخير بلا منازع. وقد اخذ عالما الاجتماع جبرييل تارد وغوستاف لوبون فكرة الرازي في التقليد كأصل اساسي في أية محاولة لدراسة الأديان.
وثاني أخطر مراحل سطوة الدين، هي السلطان. رجال الدين يتعلقون بالسلطان ومن هنا يتمكنوا من نشر معتقداتهم إن لم يكن بالإقناع فعلوا بالقوة وقسراً.
ثالث المراحل هي التي تكون عبر المظاهر الخارجية التي يعتمدها رجال الدين- الإكليروس بكافة اطيافه – مما يؤدي الى الروعة والوهرة في نفوس البسطاء من العامة نساءً رجالاً وصبيانا. وعن طريق هؤلاء تنتشر العدوى الى باقي اطياف المجتمع….
كان الرازي مؤمناً بخالق للكون لكن ليس ذاك الذي تتكلم عنه الديانات الموجودة، لأنه يستحيل ان يكون هذا الخالق من يدعو الى رفع السيف في مواجهة الأخر، أياً كان هذا الأخر، من هنا نقد الديانات كلها، ونقد نظرية التفاضل بين البشر سوى بمقدار ما سعى ذلك الفرد للوصول للكمال العقلي؛ من هذه الناحية كان فيلسوفاً عقلانيا، تنويريا، مؤمنا بملكات العقل وفضّلها على ما عداها، وطامحاً لكمال الإنسانية بفضل العلم والعقل والمنطق، كان إنسانياً بامتياز، رأى الحق واتبعه ونادى به. ويبقى ان نقول ان ما انطفأ في غياهب تاريخنا اسطع نوراً من كل من يُسمون بمصلحين واهل اخلاق ودين.
في سنوات الستين رفع شعار التشكيكية/الرفض الصادق النيهومي (كاتب وأديب وفيلسوف ليبي). نجح في بلورة خطاب ثقافي رافض، تنويري وحداثوي وشاركه في هذا الشاعر أنسي الحاج، تأثّر به عدد كبير من الكتاب والشعراء المعروفين.
نحن بحاجة ماسة إلى فكر رافض وتشكيكي لأننا نتصرف كالقطيع. يتحدث هشام شرابي عن “المسايرة” في الثقافة العربية السائدة ويقول طالما نساير من غير الممكن إحداث التغيير.
يشخص بشير الخضرا حالتنا بالذاتية، ينطلق العربي من ذاته. الصحيح هو ما يناسبني فقط ولذلك فهو لا- مؤسّسي. علاقته بالمؤسسة تنبع من مصلحته الشخصية ولذلك يعيش في فراغ.
أترجم شعره بسبب الرفض والتشكيكية في كتاباته:
العروض كهف الشعر أو قفصه!
إننا بصدد نكوص نحو كهف الشعر وقفصه. وتقديري أن معالم الشعر اختلطت بفضل الاجتهاد المبارك لأناس أفنوا أعمارهم في التحديث والتجديد، في تحرير الشعر من أسره ومن تفعيلته وربطة عنقه الخانقة وحذائه الثقيل وقافيته الصادّة على مدار عقود من أربعينيات القرن الماضي. وبسبب ضمور الحالة الشعرية عند قطاع واسع من مريدي الشعر فينكفئون إلى النظم العروضي هذا، فيما نقرأ كل يوم نماذج جديدة لشعراء وشاعرات كسروا كل القواعد الآسرة، القابضة على روح النص وكتبوا وكتبن شعرا بفنية عالية الأمر الذي كشف بؤس الشعر العَروضي ومحدوديته كما يأتي به “العروضيون الجُدد”.
موتيف “القضية”:
بوصفه موجة موصلة إلى الموقع الشعري المرتجى أو قلوب الجماهير العريضة أو النجومية الشعرية!
ثلاثة أجيال من روّاد الشعر جرّبوا حظهم مع هذا الموتيف الموصل لكن قلةً منهم وصلت. الأوائل أرادوا توكيد هويتهم وروايتهم في وجه سيادة الآخر وسلطته وروايته. فإذ بروّاد الشعر في حينه قد تحوّلوا إلى واضعي النصوص المؤسسة للهوية الفلسطينية في الوطن بعد النكبة. وكان شعرهم ثمرة جهد مثلث الوظائف. في الأولى ـ بناء الذات واستعادة المعنى المفقود بعد النكبة وخراب أعقبها. في الثانية ـ التأشير للحيز العربي خارج الحدود وللشعب الفلسطيني الذي اضطّرّ إلى اللجوء أننا لا زلنا قطعة من لحمه ودمه وجرحه. في الثالثة ـ التأشير للسلطة الإسرائيلية والحكم العسكري الذي اضطلع بمهام السيطرة والتبيئة من جديد أننا جزء لا يتجزأ من شعب ورواية لا أقليات يتيمة مقطوعة من شجرة……..
ويأتي البعض من رواد الشعر من الجيل الرابع الآن لينسخوا بشكل حرفي ما أنتجه الأوائل ويسيرون في شعرهم على درب الأولين نقلا واتباعا لا تطويرا وإبداعا.
هذه السيرورات المشدودة بموتيف القضية أفرغ الشعر من معانيه الأخرى وأنتج إرثا شعريا محدود الشاعرية. هنا ـ يبدو الشعراء نسخا متواترة عن بعضهم تتكرر مفرداتهم وإن تغيّرت مواضعها في النصوص. العقيدة والأيديولوجية هنا لا تُغني الشعر ولا النص بقدر ما تقبض على روحه وتحبسه كما في ظاهرة العودة إلى العروض.
قبضة اللغة:
الشعر يتأتّى من قُدرتِنا على الإفلات من قبضة اللغة العادية ومبانيها الآسرة وإنتاج لغة جديدة من خلال الاستعارة والمجاز والكناية ـ …..هو تشكيل مُغاير للجُمل وعموم الكلام والتراكيب لخلق العالم الجديد بإيحاءاته وصوره وعناصره ـ وهو عالم يُفترض أن يكون مُدهشا وجميلا وساحرا وفاتحا الباب أمام المتلقي كي يتمتّع أو يُصعق أو يُطلق صرخة دهشة أن يقول: ‘كنتُ أودّ لو أنني صاحب هذا النص’. الشعر يتطلّب من صاحبه ذكاء لُغويا وإلى جُرأة الخروج على اللغة من داخلها. فلا خلق جديد إلا بلُغة جديدة.
فتح القلب والعقل للنقد وفتح مساحة واسعة من الخلاف:
“رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب ” الإمام الشافعي
قصائد مرزوق تهتك الكثير من المفاهيم ومراكز القوى ومُعتقدات وسلطات وإيديولوجيات وعقائد وهذا مثير للمتاعب في واقع من العصبيات والتحزّبات والعلاقات المتوتّرة بين مراكز القوى والأشخاص. وهو، الحلبي، يقول في هذا المضمار:
” أنا اخترت طريقي بوعي وإدراك للتبعات. وأقول لهم يسرّني أن نتفق لكني لا يضرّني أبدا أن نختلف. أنا مختلف مع نفسي أحيانا سعيا لبلوغ الائتلاف والأمر نفسه مع الواقع والكون. وقد لا أنجح. مع هذا أصرّ أن أكون حاضرا بقوة على الأقل مع ذاتي وشعري وأفتح النار من هناك على كل ما أراه خطرا على العدل كأولى الفضائل. وحمل الحقيقة رايةً بحاجة إلى جرأة وطاقة جبارة على الحياة. يُصيبني الأذى مرارًا ويلحقني الشرّ إلى بابِ بيتي ـ حتى الآن نجوت.
كتم الأصوات: كتب في صفحته في الفيسبوك في 11.19:
“ثقافة مطعونة من الخلف
“فرقة صول” الغزّية تجوب جيتو غزة من شماله إلى جنوبه وتغني للناس مقاومة الحصار الإسرائيلي الخارجي بالحفاظ على طاقة الفلسطيني الإنسانية على الغناء، غناء حياته ووجوده ووجعه،
أغاني لطيفة شاحنة للروح إلا أن هذه الفرقة التي تضمّ فتاة لم تسلم من تحريض بعض شيوخ في غزة الذين تبوأوا مناصبهم الاعتبارية بقوة سلاح حماس وسطوتها، ويُمارسون بالقوة ذاتها حصارا على روح الفلسطيني وإنسانيته كما عبّر عن ذلك شيخان من هذه المشايخ المكلّفة بخنق روح الإنسان……….
لقد قاوم الغزيون الاحتلال الإسرائيلي ولا يزالون يطرقون جدران الجيتو ويحاولون كسر الحصار. فتأتيهم الضربة من مأمنهم على شكل “أمر ديني” ولُغة تدين وتُحاكم وتعرّضهم للأذى من أي مهووس يصدّق خراريف الشيوخ وجنونهم.
الفلسطيني القادر في أحيان كثيرة على التسامي فوق قامة السجان قد يجد مَن يطعنه من الخلف…
ما هو الشعر عند مرزوق؟
يقول مرزوق في مقابلة:
” أنا بحاجة إلى الشعر لأحاور ذاتي وأتجاوزها في كل قصيدة من جديد. أنا بحاجة إلى الشعر لتواصل حميم مع ذاتي الفاعلة المجرّبة لأصححها وأبريها لأجعلها أكثر نفاذا وتأثيرا في الواقع.
الشعر هو كلامي مع ذاتي الجوانية وحوارًا حميميا معها. أكتب الشعر لأصحح مواضع الخلل في الكون الرحيب. أكتبه في إطار سعيي الفردي لإقامة العدل. فشعري هو حرب لا هوادة فيها ضد القُبح ـ القبح في الشعر والثقافة والسياسة والاجتماع والاقتصاد وفي كل حقول حياتنا. الشعر عندي نشيد يتجدّد للحريات ضد الطغيان والقهر والسلطات كلّها. الشعر عندي وسيلتي المُثلى لاكتشاف الحقيقة وقولها”.
يقول الحلبي: “لا أومن بمشروع شعري جدّي لا يشتغل بالقضايا الوجودية الكبيرة الذاتية والقيَمية. شِعر التسالي واللهو هو كلام عابر لا يُعوّل عليه……..أنا أعترف بهزائمي أو ضعفي الإنساني لكني لا أتنازل عن طموحي في أن أخلق الكون من جديد على هواي. …. والشعر الشعر وسيلتي الناعمة للقيام بذلك. إنه طاقتي القادرة على كل شيء. خاصة إن مصدرها هو العقل الكلّي الذي أقاربه في كل نص وأتمنى أنني أفلحت في الاندماج والاتحاد فيه”.
في قصيدته “إلى محمود درويش!” يطرح مرزوق مصادر الشعر:
مَن يعرف حيفا، …
يسكنه الشعرُ على وجع
يسكنه الشعرُ على أمل
يسكنه الشعرُ على شغفٍ
ويصير إله!
وأنهي بما قاله محمود درويش:
إن أَردنا
سنصيرُ شعباً، إن أَردنا، حين نعلم أَننا لسنا ملائكةً، وأَنَّ
الشرَّ ليس من اختصاص الآخرينْ………
سنصير شعباً حين ننسى ما تقولُ لنا القبيلة…، حين
يُعْلي الفرد من شأن التفاصيل الصغيرةْ
سنصير شعباً حين نحترم الصواب، وحين نحترم الغَلَطْ !

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

  • فيلم (كال وكمبريدج).. هموم الجيل الثاني من المغتربين العراقيين
  • ⏪⏬ا: (اختبار سياقة) عام 1991 و (ساعتا تأخير) 2001 و (عينان مفتوحتان على ... اكمل القراءة
  • المكتبة المسرحية: ثلاثة أعمال مسرحية للكاتب أحمد إبراهيم الدسوقي
  • ⏪⏬صدرت للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقي.. ثلاثة مسرحيات.. هم ... اكمل القراءة
  • فيلم "بين الجنة والأرض" يختتم عروض "أيام فلسطين السينمائية"
  • ✋✋اختتم مهرجان "أيام فلسطين السينمائية"، دورته السابعة والاستثنائية بالفيلم ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة جدا

  • عناد | قصص قصيرة جدا ...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪اشاعاتاقتنع بمقولة أن وراء كل عظيم امراة.. تزوج أربعة.. وضعوه فى مستشفى ... اكمل القراءة
  • حنين | قصص قصيرة جدا...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪تعليماتنزل القبر.. استقبلوه بالترحيب.. طلبوا منه أربعة صور وشهادة وفاته لضمه ... اكمل القراءة
  • الحسناءوالحصان | قصة قصيرة جدا ...*رائد العمري
  • ⏪⏬في الاسطبل كان يصهلُ كعاشقٍ أضناه الاشتياق، هي لم تكن تفهم صهيله جيدا، جاءت ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة

  • ابن جلَّا | قصة قصيرة ...*حسان الجودي
  • ⏪⏬رفضت بعض خلايا الدماغ المشاركة في عملية التفكير التي همَّ بها ابن جلاّ .فقد ... اكمل القراءة
  • أطول مما يتخيل العمر | قصة فصيرة..!.. * عبده حقي
  • ⏪⏬فجأة وجد رأسه معلقا بحبل بين أغصان الشجرة وعيناه جاحظتان إلى السماء .كان جسده ... اكمل القراءة
  • مسافر في الليل | قصة قصيرة ...*على السيد محمد حزين
  • ⏪⏬ارتدى آخر قطار متجه إلي القاهرة , حشر نفسه وسط الكتل البشرية المعتركة الأجسام ... اكمل القراءة

    قراءات أدبية

  • قراءة لنص "ميلاد تحت الطاولة" ...* لـ حيدر غراس ...*عبير صفوت حيدر غراس
  • "الدارسة المعمقة والجزيلة للأديبة الكبيرة (عبير صفوت) لنص ميلاد تحت ... اكمل القراءة
  • الرواية التاريخية في الأدب الفلسطيني ...*جواد لؤي العقاد
  • رإن أفخم وأهم الرويات في الأدب العربي تلك التي تقدم لنا معلومات تاريخية موثوقة ... اكمل القراءة
  • الأهازيج الشعبية في رواية “ظلال القطمون” لإبراهيم السعافين
  • *د. مخلد شاكر تدور أحداث رواية “ظلال القطمون” حول الأدب الفلسطيني, وحول ... اكمل القراءة

    أدب عالمي

  • إعتذار .. مسرحية قصيرة : وودي آلان - Woody Allen: My Opology
  • ترجمة:د.إقبال محمدعلي*"من بين مشاهير الرجال الذين خلدهم التاريخ،كان "سقراط" هو ... اكمل القراءة
  • الأسطورة والتنوير ...* فريدريك دولان ..*ترجمة: د.رحيم محمد الساعدي
  • ⏪⏬الأسطورة هي بالفعل )تنوير( لأن الأسطورة والتنوير لديهما شيئا مشتركا هو الرغبة ... اكمل القراءة
  • أدب عالمي | الموت يَدُق الباب.. مسرحية لـ وودي آلان
  • ⏪بقلم: وودي آلان،1968⏪ترجمة: د.إقبال محمدعلي(تجري أحداث المسرحية في غرفة نوم ... اكمل القراءة

    كتاب للقراءة

  • صدر كتاب "الفُصحى والعامية والإبداع الشعبي" ...*د.مصطفى عطية جمعة
  •  ⏪⏬عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدر كتاب « الفُصحى والعامية ... اكمل القراءة
  • رواية"أنا من الديار المُقدَّسة والغربة" للأديب المقدسي جميل السلحوت
  • *نمر القدومي:صدرت رواية الفتيات والفتيان “أنا من الديار المقدسة” للأديب المقدسي ... اكمل القراءة
  • صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- الجزء الثاني”
  • * للباحث “حسين سرمك حسن”صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- ... اكمل القراءة

    الأعلى مشاهدة

    دروب المبدعين

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...