⏪⏬
يَميدُ الشوقُ في خِدر العذارى
يَميسُ بوَجدهِ للعشق دارى
إذا ماالّلهفة الحرّاءُ شطّتْ
أشاحَ الوجهَ عنها واستدارا
به الخفرُ المُطيّبُ باحمرارٍ
كوجه الشمس إن سكنتْ قفارا
بإشراقٍ يداني الشمس حسناً
فتبقى في كسوفٍ لا يُوارى
عذارى عشقهنّ لهاثُ روحٍ
تَمنّتْ ريحهنّ غوىً دثارا
رعى ربي البُنَيّاتِ اللواتي
وَقَرنَ بهيبةٍسكنتْ وقارا
لَبوسُ المرءِ يُكسيهِ إهاباً
وهيبتهنَّ في خَفَرٍ تَمارى
يُنِخْنَ شعورَ من يدنو ارتغاباً
إلى نبع الرّوا يُطفي استعارا
ظَميءٌ هدّهُ يَبَسٌ تبدّى
نُضوباً في السجايا وافتقارا
سؤولٌ يرتجي سكناً ودِفئاً
يتوه الرَوْمُ إن شحَّ الغيارى
ألا قم للعفافِ وحابِ سُؤلاً
وكلُّ السوّلِ في سكنِ العذارى
*ابتهال معراوي
يَميدُ الشوقُ في خِدر العذارى
يَميسُ بوَجدهِ للعشق دارى
إذا ماالّلهفة الحرّاءُ شطّتْ
أشاحَ الوجهَ عنها واستدارا
به الخفرُ المُطيّبُ باحمرارٍ
كوجه الشمس إن سكنتْ قفارا
بإشراقٍ يداني الشمس حسناً
فتبقى في كسوفٍ لا يُوارى
عذارى عشقهنّ لهاثُ روحٍ
تَمنّتْ ريحهنّ غوىً دثارا
رعى ربي البُنَيّاتِ اللواتي
وَقَرنَ بهيبةٍسكنتْ وقارا
لَبوسُ المرءِ يُكسيهِ إهاباً
وهيبتهنَّ في خَفَرٍ تَمارى
يُنِخْنَ شعورَ من يدنو ارتغاباً
إلى نبع الرّوا يُطفي استعارا
ظَميءٌ هدّهُ يَبَسٌ تبدّى
نُضوباً في السجايا وافتقارا
سؤولٌ يرتجي سكناً ودِفئاً
يتوه الرَوْمُ إن شحَّ الغيارى
ألا قم للعفافِ وحابِ سُؤلاً
وكلُّ السوّلِ في سكنِ العذارى
*ابتهال معراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق