⏪⏬
كنتُ وحدي ...
عندمَا جاءَ المساءْ
يجرحُ القلبَ إذا مسّا عليّ
و يواسيني إذا
حان اللقاء
كنتُ وحدي ، مثلما الورد
يغنيكِ غناءْ
مثلما قلبي ينادي ذات فجرٍ
انكِ الأغلى عليَّ
إنك الأحلى عيوناً وجفوناً
وسماءْ...!
كنتُ وحدِي
حيثُ كانَ النجمُ يحكي
قصصَ العشقِ ترانيمَ غناءْ
انني والله أبدو
كسعافٍ لنخيلٍ ، ورمالٍ
وتلالٍ ، تسلبُ اللبَّ إذا
ما الجفنُ جاءْ...!
فتعالي مثلَ نسرينٍ إليَّ
و أجيبي مثلَ وديانٍ عليَّ
إنني واللهِ و الجمرَ سواءْ
فاحرقيني ...
و اجرحيني
و اغمريني بظلالِ العينِ أبدو
كشعاع البدرِ ، ظمآنٍ لماءْ
غرِّبي منْ خفق قلبي
شرّقي من دفق عشقي
إنني أشتاقُ جفناً
و أروح ...
في دروبٍ...
كدروبِ الأنبياءْ
كنتُ وحدي ، حيثما كانتْ نجوم
تستردُّ الروح منكِ
و تغارُ منكِ لما
يرتديكِ الصبحُ مشتاقاً رداءْ
فارتديه ، و انظريه إنُّهُ
مثلُ جفنِ العينِ منكِ والدماءْ
أنتِ تروينَ غنائي ...
أنتِ دائي ودوائي
و جفوني وعيوني والنقاء .. ؟
إنك و الله قلبي كلما غنّى حنيني
أنت يا أحلى النساءْ ...!
*سهيل أحمد درويش
كنتُ وحدي ...
عندمَا جاءَ المساءْ
يجرحُ القلبَ إذا مسّا عليّ
و يواسيني إذا
حان اللقاء
كنتُ وحدي ، مثلما الورد
يغنيكِ غناءْ
مثلما قلبي ينادي ذات فجرٍ
انكِ الأغلى عليَّ
إنك الأحلى عيوناً وجفوناً
وسماءْ...!
كنتُ وحدِي
حيثُ كانَ النجمُ يحكي
قصصَ العشقِ ترانيمَ غناءْ
انني والله أبدو
كسعافٍ لنخيلٍ ، ورمالٍ
وتلالٍ ، تسلبُ اللبَّ إذا
ما الجفنُ جاءْ...!
فتعالي مثلَ نسرينٍ إليَّ
و أجيبي مثلَ وديانٍ عليَّ
إنني واللهِ و الجمرَ سواءْ
فاحرقيني ...
و اجرحيني
و اغمريني بظلالِ العينِ أبدو
كشعاع البدرِ ، ظمآنٍ لماءْ
غرِّبي منْ خفق قلبي
شرّقي من دفق عشقي
إنني أشتاقُ جفناً
و أروح ...
في دروبٍ...
كدروبِ الأنبياءْ
كنتُ وحدي ، حيثما كانتْ نجوم
تستردُّ الروح منكِ
و تغارُ منكِ لما
يرتديكِ الصبحُ مشتاقاً رداءْ
فارتديه ، و انظريه إنُّهُ
مثلُ جفنِ العينِ منكِ والدماءْ
أنتِ تروينَ غنائي ...
أنتِ دائي ودوائي
و جفوني وعيوني والنقاء .. ؟
إنك و الله قلبي كلما غنّى حنيني
أنت يا أحلى النساءْ ...!
*سهيل أحمد درويش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق