⏪⏬
يأتيكَ مِنْ غَلسِ السكوتِ جَوابي
كمْ راعَني حَبسي وفَصلُ خِطابي
فمَطيّتي مادتْ بما قدْ هدّها
لعواذلي في الوصلِ ضرّ غيابي
وجمَ الشعورُ مخاتلاً إحساسهُ
قدْ راقَهُ شغفٌ أناخَ رِكابي
فتعبّدتْ سُبلٌ بلهفةِ مابدا
من ثورةٍ قدْ سقتَها لعتابي
كمْ راقَ لي ما قدْ أثرتَ مغاضباً
نزقُ المُحبِّ أمانهُ بعُبابي
فأمطْتَ عنْ وجهِ الشعورِ نقابَهُ
جليتَ حسّاً كمْ نَبا بِسرابي
صليتَ في حرمِ الهيامِ تودداً
أزكى الصلاةَ الطُهرُ في محرابي
فتعطرتْ وتعبدتْ أرواحُنا
وسمتْ ليهتنَ بالنقاءِ سحابي
فتعانقتْ ومعَ التّصَبّبِ رغبةٌ
قدْ لَفّها عَتبٌ أباحَ مآبي
منْ قالَ أن لا عودة،ٌ بلْ ساقَها
وجدٌ بهِ مُتيمّناً برغابي
مُتأبطاً بِبَريقِ ماسكنَ المدى
فَرَبا هواهُ مغالباً لِصِعابي
*ابتهال معراوي
يأتيكَ مِنْ غَلسِ السكوتِ جَوابي
كمْ راعَني حَبسي وفَصلُ خِطابي
فمَطيّتي مادتْ بما قدْ هدّها
لعواذلي في الوصلِ ضرّ غيابي
وجمَ الشعورُ مخاتلاً إحساسهُ
قدْ راقَهُ شغفٌ أناخَ رِكابي
فتعبّدتْ سُبلٌ بلهفةِ مابدا
من ثورةٍ قدْ سقتَها لعتابي
كمْ راقَ لي ما قدْ أثرتَ مغاضباً
نزقُ المُحبِّ أمانهُ بعُبابي
فأمطْتَ عنْ وجهِ الشعورِ نقابَهُ
جليتَ حسّاً كمْ نَبا بِسرابي
صليتَ في حرمِ الهيامِ تودداً
أزكى الصلاةَ الطُهرُ في محرابي
فتعطرتْ وتعبدتْ أرواحُنا
وسمتْ ليهتنَ بالنقاءِ سحابي
فتعانقتْ ومعَ التّصَبّبِ رغبةٌ
قدْ لَفّها عَتبٌ أباحَ مآبي
منْ قالَ أن لا عودة،ٌ بلْ ساقَها
وجدٌ بهِ مُتيمّناً برغابي
مُتأبطاً بِبَريقِ ماسكنَ المدى
فَرَبا هواهُ مغالباً لِصِعابي
*ابتهال معراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق