⏬ مارة متجولين علي خشبة المسرح الأمير وحارسان .
الجارية .
............
تمر الجارية أمام الأمير ، تعترضة ، يمنعها الحارسان ، انما يسمح لها الأمير ، من تو تقول .
الجارية : مولاي الأمير ، كيف لي أن اتحمل الأهانة يامولاي ؟!
ينظر لها الأمير مليا ، يفرك بذقنة ،يبتسم بجاذبية ، ثم يلعق شفتة السفلي ، وهو يدور حولها في تباهي وغرور ، قائلا وهو يفحصها : ايتها الجارية ، الأتباع يتحملون ذلك .
الجارية تبتلع الأهانه ، انما تتمالك قائلة : انما ليس كل سلوك مقبول يامولاي .
يضحك الأمير باغراء وثقة : هل الجواري يقبلون ، ولا يقبلون.....يضحك الأمير وحراسة .
تنظر الجارية الية بعطف وحب قائلة : اناشدك بأسم الحب يامولاي .
يتوقف الأمير عن اللغو فاطنا معني الهدف ، ما ترنوا الية الجارية ، ثم يقول بمخزي : هل الجارية حرة لكي تحب ؟!
الجارية تستعطف الأمير : و هل تسمح لجاريتك أن تحب يامولاي .
يشعر الأمير بشئ من التملك وشبة الغيرة ، يقترب بالوعيد ، قائلا : كيف سولت لك نفسك ؟!
ياجارية أن تتحدثي عن الحب أمامي ، وانت الأن امام عيني ، ورهن عصمتي .
ترتجف الجارية ، تطلب الصفح : الصفح والمغفرة يامولاي .
الأمير يتباهي بمقامة وينظر للخلاء مزهوا ، ثم يقول بلغة من العتاب : الأمير بالطبع غضبان .
الجارية تستحلف الأمير : مولاي لك أمري .
الأمير يفكر ثم ، يكرر : ربما اصفح اذا .
الجارية تتلهف : الا ماذا يامولاي ؟!
الامير ينظر لها متمليا : الا إذ كنت جارية بقصري ، قريبة المخدع .
تتفأجأ الجارية ، حتي تنبهر قائلا : كيف للازمان أن ترضي عليا يامولاي ؟!
كيف للاقدار وان تتملكني السعادة معا ، ياسيدي ؟!
الأمير يبتسم بدلال ، وهو يمرر قلادة من الؤلؤ ، بأناملة المطرزة بالذهب ، يحدثها ، وهو يثوب لها خلف قميصة الحريري الأحمر ، ضاحكا : نعم نعم فلتحمدي الرب .
تقف الجارية وكأنها تتعبد ، قائلة : شكرا للرب ، شكرا للأمير ، شكرا للاقدار .
يقترب الأمير من الجارية ، يهمس لها بضع كلمات :
انما لا مزيدا من الحديث يا جارية عن الحب ،
يزهوا بنفسة مستكملا في ثقة : فانا من يعشقني امثالك من الجواري الوف .
تخجل الجارية ، حتي تقول : كيف لي اتحدث؟!
عن عيون زادها الهوي ، وجمال افتتن بية ، وسواعد الشجعان ، كيف لي أن اكشف عن حبي ؟!
وانتم العشق كالداء في قلب المريض يامولاي .
ينظرها الأمير باللامبالاة ، يشير للحراس ، أن تتبعة الجارية .
فتقول الجارية : من رضا الأزمان ، أن تمن الاقدار علينا بالسعادة ، فننول الرضا ، ومنكم القبول وعظيم القيادة .
الجارية .
............
تمر الجارية أمام الأمير ، تعترضة ، يمنعها الحارسان ، انما يسمح لها الأمير ، من تو تقول .
الجارية : مولاي الأمير ، كيف لي أن اتحمل الأهانة يامولاي ؟!
ينظر لها الأمير مليا ، يفرك بذقنة ،يبتسم بجاذبية ، ثم يلعق شفتة السفلي ، وهو يدور حولها في تباهي وغرور ، قائلا وهو يفحصها : ايتها الجارية ، الأتباع يتحملون ذلك .
الجارية تبتلع الأهانه ، انما تتمالك قائلة : انما ليس كل سلوك مقبول يامولاي .
يضحك الأمير باغراء وثقة : هل الجواري يقبلون ، ولا يقبلون.....يضحك الأمير وحراسة .
تنظر الجارية الية بعطف وحب قائلة : اناشدك بأسم الحب يامولاي .
يتوقف الأمير عن اللغو فاطنا معني الهدف ، ما ترنوا الية الجارية ، ثم يقول بمخزي : هل الجارية حرة لكي تحب ؟!
الجارية تستعطف الأمير : و هل تسمح لجاريتك أن تحب يامولاي .
يشعر الأمير بشئ من التملك وشبة الغيرة ، يقترب بالوعيد ، قائلا : كيف سولت لك نفسك ؟!
ياجارية أن تتحدثي عن الحب أمامي ، وانت الأن امام عيني ، ورهن عصمتي .
ترتجف الجارية ، تطلب الصفح : الصفح والمغفرة يامولاي .
الأمير يتباهي بمقامة وينظر للخلاء مزهوا ، ثم يقول بلغة من العتاب : الأمير بالطبع غضبان .
الجارية تستحلف الأمير : مولاي لك أمري .
الأمير يفكر ثم ، يكرر : ربما اصفح اذا .
الجارية تتلهف : الا ماذا يامولاي ؟!
الامير ينظر لها متمليا : الا إذ كنت جارية بقصري ، قريبة المخدع .
تتفأجأ الجارية ، حتي تنبهر قائلا : كيف للازمان أن ترضي عليا يامولاي ؟!
كيف للاقدار وان تتملكني السعادة معا ، ياسيدي ؟!
الأمير يبتسم بدلال ، وهو يمرر قلادة من الؤلؤ ، بأناملة المطرزة بالذهب ، يحدثها ، وهو يثوب لها خلف قميصة الحريري الأحمر ، ضاحكا : نعم نعم فلتحمدي الرب .
تقف الجارية وكأنها تتعبد ، قائلة : شكرا للرب ، شكرا للأمير ، شكرا للاقدار .
يقترب الأمير من الجارية ، يهمس لها بضع كلمات :
انما لا مزيدا من الحديث يا جارية عن الحب ،
يزهوا بنفسة مستكملا في ثقة : فانا من يعشقني امثالك من الجواري الوف .
تخجل الجارية ، حتي تقول : كيف لي اتحدث؟!
عن عيون زادها الهوي ، وجمال افتتن بية ، وسواعد الشجعان ، كيف لي أن اكشف عن حبي ؟!
وانتم العشق كالداء في قلب المريض يامولاي .
ينظرها الأمير باللامبالاة ، يشير للحراس ، أن تتبعة الجارية .
فتقول الجارية : من رضا الأزمان ، أن تمن الاقدار علينا بالسعادة ، فننول الرضا ، ومنكم القبول وعظيم القيادة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق