⏬
على سطر الوجيعة ألْتقيـهــا
قصيدي يرْتجي وطنا يقيهــا
ويثْمل ليْلهــا شوْقــا وتيهـــا
تُســابقني رُؤايَ لأحْتويـهــا
وأسْأل أحْرفي لِمَ ترْتجيـهــا
تجيب: كذا فؤادك ذاب فيهـا
يضوع شذا قصـائدنـا بفيـها
وتحْملني إليْهــا فاسْـأليـهـــا
وتؤْرقني حروف أصْطفيها
فتُسْكرني دُموعٌ أحتسيـهــا
أوقّعهـــا لُحونــا أرْتجيـهــا
تُعانقني بجنون الشّوْق فيها
* محمّد الخذري
على سطر الوجيعة ألْتقيـهــا
قصيدي يرْتجي وطنا يقيهــا
ويثْمل ليْلهــا شوْقــا وتيهـــا
تُســابقني رُؤايَ لأحْتويـهــا
وأسْأل أحْرفي لِمَ ترْتجيـهــا
تجيب: كذا فؤادك ذاب فيهـا
يضوع شذا قصـائدنـا بفيـها
وتحْملني إليْهــا فاسْـأليـهـــا
وتؤْرقني حروف أصْطفيها
فتُسْكرني دُموعٌ أحتسيـهــا
أوقّعهـــا لُحونــا أرْتجيـهــا
تُعانقني بجنون الشّوْق فيها
* محمّد الخذري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق