⏬
ورذاذ عطري محمل باشواقٍ تزين خافقي
القمر يرنو نحو نافذتي يتدلى بين يدي
يخبرني بنبضٍ صداه يسكن السماء
تثاقلت بصراخٍ حد الهطول كغيثِ قلبي
وخَضعت لقانونِ الحاء والباء
القلم بين أناملي يتراقص مع محبرتي
يصف لك الحنين الراسخ بين الثنايا عشقا
كبراعمِ ورد تزين ليّ عمري في ثيابٍ ملائكية
كعروسةِ البحر فوق الماء
تعالى صخب نبضي وهو ينتظر اللقاء
يهمهم برقة يملأ كؤوس الهوى
يغازل بسمة ثغري برقةِ الأمراء
تصدح الطيور فارحةً تراقص السحاب
مع لهفةٍ تجتاحني تجعلني أميرة النساء
وأكاليل الورود تزين خجلي
فتعجز عن وصفه نسائم الهواء
ببراءةٍ ترتدي اللهفة تيجان الجنان
تائها أنا بين نبضي وصوت نبضه
عندما يحتضن قلبي بين حنايا صدره
كجدران تفصلني عن ماضٍ كما الصحراء
أتذوق معه شبق الأشواق تسكرني حرارة اللقاء
صداها مع الليل يرسم اشتياقي بدنيا الأحياء
*وفاء غريب سيد أحمد
ورذاذ عطري محمل باشواقٍ تزين خافقي
القمر يرنو نحو نافذتي يتدلى بين يدي
يخبرني بنبضٍ صداه يسكن السماء
تثاقلت بصراخٍ حد الهطول كغيثِ قلبي
وخَضعت لقانونِ الحاء والباء
القلم بين أناملي يتراقص مع محبرتي
يصف لك الحنين الراسخ بين الثنايا عشقا
كبراعمِ ورد تزين ليّ عمري في ثيابٍ ملائكية
كعروسةِ البحر فوق الماء
تعالى صخب نبضي وهو ينتظر اللقاء
يهمهم برقة يملأ كؤوس الهوى
يغازل بسمة ثغري برقةِ الأمراء
تصدح الطيور فارحةً تراقص السحاب
مع لهفةٍ تجتاحني تجعلني أميرة النساء
وأكاليل الورود تزين خجلي
فتعجز عن وصفه نسائم الهواء
ببراءةٍ ترتدي اللهفة تيجان الجنان
تائها أنا بين نبضي وصوت نبضه
عندما يحتضن قلبي بين حنايا صدره
كجدران تفصلني عن ماضٍ كما الصحراء
أتذوق معه شبق الأشواق تسكرني حرارة اللقاء
صداها مع الليل يرسم اشتياقي بدنيا الأحياء
*وفاء غريب سيد أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق