تعبتُ أمّاهُ وأضناني المسيرُ
شاخَ الجناحُ وابتلَّ بالماءِ
فدعي شاعركِ للجناحِ يطوي
يعودُ الى كهفهِ الوضَّاءِ
يطلُّ منْ شجرِ الكونِ غصناً
كالنورِ يُزيلُ عتمةَ الظلماءِ
لأرى:
إنْ كنتِ تسكنينَ عالمَ الصباحِ
أمْ تفتحينَ للسماءِ أبوابَ العطاءِ
فواللهِ ما نطقتُ بالآهِ يوماً
إلّا وكنتِ البلسمَ الشافي للآهِ
وما جفتْ ساقيةٌ في نفوسنا
إلّا وأنتِ البحرُ ونبعُ العطاءِ
* * * *
أُمَّاهُ:
ياخولتنا ، ياأوراسنا
إنّي على موعدٍ
معَ شمسِ الأملِ
في الضحى الآتي تزفُّ الخبرَ
تسقني إياهُ وقتَ الأصيلِ(زمزمَ)
من مآذنِ القدسِ.
العذراءُ .
*داغر عيسى أحمد
سورية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لى أمٍّ لم تلدني: يمينة قدور. في عيدها التاسع والتسعين.
مدينة قالمة- الجزائر.
شاخَ الجناحُ وابتلَّ بالماءِ
فدعي شاعركِ للجناحِ يطوي
يعودُ الى كهفهِ الوضَّاءِ
يطلُّ منْ شجرِ الكونِ غصناً
كالنورِ يُزيلُ عتمةَ الظلماءِ
لأرى:
إنْ كنتِ تسكنينَ عالمَ الصباحِ
أمْ تفتحينَ للسماءِ أبوابَ العطاءِ
فواللهِ ما نطقتُ بالآهِ يوماً
إلّا وكنتِ البلسمَ الشافي للآهِ
وما جفتْ ساقيةٌ في نفوسنا
إلّا وأنتِ البحرُ ونبعُ العطاءِ
* * * *
أُمَّاهُ:
ياخولتنا ، ياأوراسنا
إنّي على موعدٍ
معَ شمسِ الأملِ
في الضحى الآتي تزفُّ الخبرَ
تسقني إياهُ وقتَ الأصيلِ(زمزمَ)
من مآذنِ القدسِ.
العذراءُ .
*داغر عيسى أحمد
سورية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لى أمٍّ لم تلدني: يمينة قدور. في عيدها التاسع والتسعين.
مدينة قالمة- الجزائر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق