أيا سَيدة الأوطان يا ذات القلب الشَغوف
مَوطن الشهداء و أرضٌ كُتبت بِكل الحروف
بك كُل حُرٍ يحيا نابض القلب لكِ دوماً
حُرية السلام أنتِ يا أرضٌ فيها كل عَطوف
جزائر المَحبة لكِ سلامٌ مِن وطن النِضال
فَكل ثائرٍ بك هو بِنا يا صاحبة كُل مَعروف
صَوتك هادرٌ يَعلو بِالحق لِلحق مُطالباً
مدينة الحياة كُلٌ لها عاشق و للحُرية يَطوف
فَثقافة الروح تَسمو على فتنة كلٌ يريدها
و أنتِ لكُل فتانٍ كَالنار تحرقهُ كَأنها الشفوف
يا وطناً نعشقهُ و نكتبهُ أشعاراً بحبٍ و قَلب
فأقلام المَحبة ترسم حُبه رغم كُل الظروف
يا جزائر النَبض فيكِ تاريخ لن ننساه أبداً
فتاريخك منهجٌ نَمضي بهِ لا نبقيهِ فوق الرفوف
حاضنة الشهداء فأرضك بالدماء تَشَبعت
و كرامة أرضك أقوى من رياح العُصوف
شبابك الأحرار تَنهض من بين رُكام الأزمان
لتصرخ لحريةٍ كَبتتها بين زحام الصفوف
أيها الشعب العظيم لَك فينا حُبٌ لا نعرفهُ
فحُبك لا حدود له فأنت شعبٌ للحُب معروف
يا راية الأحرار رفرفي فوق قِمم الوطن
فَغير علم الوَطن عيوننا أجمل منه لَن تشوف
ستبقي يا أرض الجزائر أرض حُرية و مَحبة
فمِن القدس لكِ سلامٌ يعلو فوق صوت الدفوف
ليسلم هذا الوطن و ليبقى طاهراً و محباً
و ليحيا أبناءهُ التي تبنيه بدمها و لتسلم الكفوف
* الشَاعِر: تامر أبودية
مَوطن الشهداء و أرضٌ كُتبت بِكل الحروف
بك كُل حُرٍ يحيا نابض القلب لكِ دوماً
حُرية السلام أنتِ يا أرضٌ فيها كل عَطوف
جزائر المَحبة لكِ سلامٌ مِن وطن النِضال
فَكل ثائرٍ بك هو بِنا يا صاحبة كُل مَعروف
صَوتك هادرٌ يَعلو بِالحق لِلحق مُطالباً
مدينة الحياة كُلٌ لها عاشق و للحُرية يَطوف
فَثقافة الروح تَسمو على فتنة كلٌ يريدها
و أنتِ لكُل فتانٍ كَالنار تحرقهُ كَأنها الشفوف
يا وطناً نعشقهُ و نكتبهُ أشعاراً بحبٍ و قَلب
فأقلام المَحبة ترسم حُبه رغم كُل الظروف
يا جزائر النَبض فيكِ تاريخ لن ننساه أبداً
فتاريخك منهجٌ نَمضي بهِ لا نبقيهِ فوق الرفوف
حاضنة الشهداء فأرضك بالدماء تَشَبعت
و كرامة أرضك أقوى من رياح العُصوف
شبابك الأحرار تَنهض من بين رُكام الأزمان
لتصرخ لحريةٍ كَبتتها بين زحام الصفوف
أيها الشعب العظيم لَك فينا حُبٌ لا نعرفهُ
فحُبك لا حدود له فأنت شعبٌ للحُب معروف
يا راية الأحرار رفرفي فوق قِمم الوطن
فَغير علم الوَطن عيوننا أجمل منه لَن تشوف
ستبقي يا أرض الجزائر أرض حُرية و مَحبة
فمِن القدس لكِ سلامٌ يعلو فوق صوت الدفوف
ليسلم هذا الوطن و ليبقى طاهراً و محباً
و ليحيا أبناءهُ التي تبنيه بدمها و لتسلم الكفوف
* الشَاعِر: تامر أبودية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق