هذا الحريقُ أذكيتُه خمراً
من دنان الوجد
في خدْر هذا الشّتاء ،،، أسكبه ثلجاً
حتى خفوتي !
يالذّة الهذيان ، أصحو ملءَ الخَواء
في الهواء أفردُ اتّساعي ..
ليس بوسع هذا الشّتات
يخلعُ عنّي دثارَ الأمل
أعبرُ كهفَ القنوط
أنتبذُ ظلَّ أحلامٍ
ترتديني ..
وأقتفي طلّاً تستكينُ إليه الطّيور ،،
معها أشدو اليقين !
غَلَلُ الرّوح في أديم الأرض
من يرويها ؟!
غير أمواهٍ تمور !
يرشقُني البهاءُ رذاذاً
هتّانُ رضىً ونور
أُنشدُ ابتهالاتِ القنوط
تتضرّعُ الظّلالُ ،،، لأجلي
فلا يهونُ عليها أن أمضي
أو أعود ..
*
أنحني وأقبّلُ كفّيك
وأمنع طريقاً تحت قدميكِ
يكملُ المسير !
ياأنتِ ،، هلّا احتطبتِ قلوباً من حديد ؟!
ياعمري ،، ياأمّي
يااااااااااااااه
*
واختصرتُ عشراتِ الكلمات
في سطرٍ شئتُ أخفيه
ليتني ماتسلّقتُ عرائشَ الحروف
وبحتُ في الحلُم تمتماتي !
لوْ أنّي لمْ أستقصِ ذاكَ الرّهلُ الجميل
بدّدْته ،،، وماأغواني !
ياخدعةَ الجناح المهيض
ضلّيتُ طريقَ القمر ..
سمر
من دنان الوجد
في خدْر هذا الشّتاء ،،، أسكبه ثلجاً
حتى خفوتي !
يالذّة الهذيان ، أصحو ملءَ الخَواء
في الهواء أفردُ اتّساعي ..
ليس بوسع هذا الشّتات
يخلعُ عنّي دثارَ الأمل
أعبرُ كهفَ القنوط
أنتبذُ ظلَّ أحلامٍ
ترتديني ..
وأقتفي طلّاً تستكينُ إليه الطّيور ،،
معها أشدو اليقين !
غَلَلُ الرّوح في أديم الأرض
من يرويها ؟!
غير أمواهٍ تمور !
يرشقُني البهاءُ رذاذاً
هتّانُ رضىً ونور
أُنشدُ ابتهالاتِ القنوط
تتضرّعُ الظّلالُ ،،، لأجلي
فلا يهونُ عليها أن أمضي
أو أعود ..
*
أنحني وأقبّلُ كفّيك
وأمنع طريقاً تحت قدميكِ
يكملُ المسير !
ياأنتِ ،، هلّا احتطبتِ قلوباً من حديد ؟!
ياعمري ،، ياأمّي
يااااااااااااااه
*
واختصرتُ عشراتِ الكلمات
في سطرٍ شئتُ أخفيه
ليتني ماتسلّقتُ عرائشَ الحروف
وبحتُ في الحلُم تمتماتي !
لوْ أنّي لمْ أستقصِ ذاكَ الرّهلُ الجميل
بدّدْته ،،، وماأغواني !
ياخدعةَ الجناح المهيض
ضلّيتُ طريقَ القمر ..
سمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق