يَبْقَى دُعَاؤُكِ يَا حَبِيبَ=بَةُ فِي الصَّبَاحِ وَ فِي الْمَسَاءْ
ذُخْراً لِـقَـلْـبٍ مُلْهَمٍ=قَـــــدْ عَـاشَ يَعْـرِفُ مَا الْـوَفَاءْ
فَـأَنا بِحَمْــــــدِ اللَّهِ مَــحْ=بُوبٌ وَخَطْـوِي كَالضِّـيَاءْ
يَهْفُو إِلَىَّ جَمِيعُ خَلْ=قِ اللَّهِ مِــنْ بَابِ السَّمَاءْ
***
أُمَّاهُ يَا نَـبْعَ الْحَنَا=نِ اشْتَقْتُ ذَيَّاكَ اللِّـقَاءْ
كُنَّا مَعاً وَالْحُبُّ يَرْ=عَانَا كَرَمْزٍ لِلنَّقَـاءْ
يَا قِبْـلَةَ الْأَمَلِ الْحَبِي=بِ لِمُحْسِنٍ أَنْتِ الْهَـنَاءْ
* محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق