اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

دار الشعر بتطوان تحتفي باليوم العالمي للشعر بمشاركة شعراء وفنانين من المغرب والجزائر


تحتفي دار الشعر في تطوان، وبإشراف من وزارة الثقافة والاتصال، باليوم العالمي للشعر، وذلك يوم الخميس 21 مارس الجاري، في القاعة الكبرى لمركز تطوان للفن الحديث، ابتداء من الساعة السادسة مساء.
ويفتتح الفنان المسرحي عبد الحق الزروالي احتفالية اليوم العالمي للشعر، بقراءات شعرية فنية، إلى جانب الشاعر الجزائري بوزيد حرز الله والشاعرة المغربية ريحانة بشير والشاعر المغربي حسن مرصو.
وتلقي الممثلة المغربية منال الصديقي كلمة الشاعرة نيكول باريير، التي وجهتها إلى الشعراء المغاربة وإلى محبي الشعر عبر العالم، بمناسبة اليوم العالمي للشعر، الذي يصادف 21 مارس من كل سنة. بينما يلقي الممثل المسرحي عبد السلام الصحرواي كلمة المديرة العامة لمنظمة اليونسكو بالمناسبة. ويحيي “ثلاثي زرياب” احتفالية اليوم العالمي للشعر في مدينة تطوان، من خلال تقديم روائع الموسيقى العربية والأندلسية والمغربية.
تخلد دار الشعر بتطوان اليوم العالمي للشعر بتنسيق مع بيت الشعر في المغرب، الذي بادر إلى هذا التقليد الشعري قبل عشرين سنة من اليوم. فقد اعتمدت منظمة اليونسكو 21 مارس من كل سنة يوما عالميا للشعر منذ 1999، وذلك باقتراح ومبادرة تاريخية من بيت الشعر في المغرب، الذي رفع رسالة إلى منظمة اليونسكو، من أجل يوم عالمي للشعر. فخلال دورته الثلاثين المنعقدة في باريس، أعلنت اليونسكو يوم 1 مارس ليكون موعدا لهذه الاحتفالية الكونية. وقبل ذلك، وفي شهر ماي 1997، انعقد بفرنسا مهرجان “ربيع الثقافة الفلسطينية”، حيث وجه محمود درويش وعز الدين المناصرة، ومعهما فدوى طوقان، رسالة إلى المدير العام لليونسكو آنذاك، حملت عنوان “الشعر روح الإنسانية، الشعر جسد العالم”، من أجل اعتماد يوم عالمي للشعر. وفي السنة الموالية تبنى بيت الشعر في المغرب هذه الفكرة، حيث رفع الوزير الأول آنذاك المجاهد عبد الرحمن اليوسفي رسالة إلى المنظمة الأممية، ليصير 21 مارس يوما عالميا للشعر، واحتفالية خاصة بالشعراء.
وفي رسالة وجهتها إلى الشعراء المغاربة وشعراء العالم، قالت الشاعرة الفرنسية نيكول باريير إن “دور الشعر هو أن يعارض بواسطة الكلمات منابع ومفعولات الأصوليات”، بعدما صرنا نعيش في زمن النزعة العسكرية العدوانية، والنزعة التسلطية، والأصولية الاقتصادية، والعدمية. و”لأن النزعة العسكرية العدوانية قبل أن تكون استراتيجية وتدخلا على أرض الواقع فهي خطاب، ودور الشعراء هو أن يدعموا الحياة وأن ينهضوا بها عبر الحوار والتسامح، وأيضا في خِضم المقاومة من أجل صيانة وحماية الأسس الكونية للإنسانية”. من هنا، كان دور الشعراء هو “أن يفتحوا حقولَ تفكيرٍ أخرى، وأن يُبدعوا وجهاتِ نظرٍ أخرى لمواجهة تسلط الفكر الأوحد وهيمنته”. ذلك لأن الشعر “فكر متمرد” على حد قولها، وهو “يفتح قوته على منافذ حقيقة وفرح التحاب/الانجذاب كما يعرفه عبد الكبير الخطيبي، علاقة تسامح تحققت، وعلاقة تعايش معا، بين الأجناس والحساسيات والأفكار والأديان والثقافات المتنوعة”، ليغدو في النهاية، بمثابة علاج للعدمية.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...