شَيْطَانُ.. حُبِّي
أُحِبُّكِ يَا نَجْمَةً فِي خَيَالِي=عَلَى طُولِ دَرْبِيَ أَنْتِ بِبَالِي
تَلَاقَيْتُ فِيكِ بِحَظِّي الْجَمِيلْ=وَعَانَقْتُ فِيكِ ذُرَى الْمُسْتَحِيلْ
وَشَّجَّرْتُ قَدَّكِ رَمْزَ الْهَشَاشَةْ= وَرَجَّعْتُ فِيكِ زُهُورَ الْبَشَاشَةْ
ظَلَمْتِ الْبُدُورَ وَفُقْتِ الْقَمَرْ=وَأَجَّجْتِ نَارِي وَقَلْبِي انْبَهَرْ
حَبِيبَةَ قَلْبِيَ أَيْنَ الْمَسِيرْ؟!!!=وَأَيْنَ اللِّقَاءُ لِحُبٍّ كَبِيرْ
وَأَيْنَ يَعِيشُ بِذَاكَ الْهَجِيرْ؟!!!=تَشَوَّقْتُ لِلنَّاهِدِ الْمُسْتَجِيرْ
وَنِمْتُ بِحُلْمِي وَبَدْرِي يُنِيرْ=وَشَيْطَانُ حُبِّيَ يَصْلَى السَّعِيرْ
*الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أُحِبُّكِ يَا نَجْمَةً فِي خَيَالِي=عَلَى طُولِ دَرْبِيَ أَنْتِ بِبَالِي
تَلَاقَيْتُ فِيكِ بِحَظِّي الْجَمِيلْ=وَعَانَقْتُ فِيكِ ذُرَى الْمُسْتَحِيلْ
وَشَّجَّرْتُ قَدَّكِ رَمْزَ الْهَشَاشَةْ= وَرَجَّعْتُ فِيكِ زُهُورَ الْبَشَاشَةْ
ظَلَمْتِ الْبُدُورَ وَفُقْتِ الْقَمَرْ=وَأَجَّجْتِ نَارِي وَقَلْبِي انْبَهَرْ
حَبِيبَةَ قَلْبِيَ أَيْنَ الْمَسِيرْ؟!!!=وَأَيْنَ اللِّقَاءُ لِحُبٍّ كَبِيرْ
وَأَيْنَ يَعِيشُ بِذَاكَ الْهَجِيرْ؟!!!=تَشَوَّقْتُ لِلنَّاهِدِ الْمُسْتَجِيرْ
وَنِمْتُ بِحُلْمِي وَبَدْرِي يُنِيرْ=وَشَيْطَانُ حُبِّيَ يَصْلَى السَّعِيرْ
*الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق