اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

محمد عياد الطنطاوي بين الاستشراق والاستعراب في بلاد الغرب

بحث بعنوان : محمد عياد الطنطاوي بين الاستشراق والاستعراب في بلاد الغرب .
تقديم الباحثة : إيمان عواد الرجب / باحثة ماجستير ، قسم اللغة العربية (أدب ونقد) ، جامعة طنطا جمهورية مصر العربية .
الملخص :
يتناول البحث أربع محاور رئيسية :
الأول : يدور حول حركة الاستشراق الأوروربي وأثرها في تحقيق التراث والحفاظ عليه ، والعلاقات الروسية العربية ، واهتمام عدة كليات في روسيا القيصرية بتعليم اللغات الشرقية بشكل عام وبتعليم اللغة العربية بشكل خاص ، وانشاء كلية
اللغات الشرقية في جامعة بطرسبورج قبل وصول الشيخ الطنطاوي إلى بلاد روسيا ، ومنصب كرسي اللغة العربية الذي كان الشيخ أول عربي ينال شرف هذا المنصب ، وثالث أستاذ في كلية بطرسبورج يحظى بهذا المنصب ، وتتابع الأساتذة العرب في شغل هذا المنصب من بعده .
الثاني : تطرقت من خلاله إلى أثر اتصال الشيخ بدوائر الاستشراق وعمق العلاقة التي نشأت بينه وبين تلاميذه غير العرب في أثناء تعليمه للعلوم العربية في مصر ، والتي ساهمت بدور رئيسي في استدعاء قيصر روسيا له للعمل في البلاط القيصري كأول معلم عربي يدرس اللغة العربية في البلاد الروسية ، بالإضافة إلى المناصب التي شغلها خلال فترة اقامته فيها ، والاهتمام الذي حظي فيه من قِبل القيصر نفسه ، ومن زملائه ، وتلاميذه ، ومن الصحافة والإعلام ، وأخيرا من عامة الناس ، والاحترام والتقدير المتبادل بينه وبينهم .
الثالث : تحدثت فيه عن دور الشيخ في تعليم اللغة العربية بالإضافة إلى العلوم العربية الأخرى في جامعة بطرسبورج ، والأساليب والمناهج التي اعتمد عليها طوال فترة عمله ، وأثرها في نفوس زملائه في العمل ، وفي نفوس تلاميذه ، وعن جهوده العلمية التي بفضلها انشأت مدرسة الاستعراب الروسي الكلاسيكية ، والاحترام والتقدير الذي حمله له كل من المستشرقين و المستعربين في نفوسهم ، واعترافهم بفضله وجهوده العلمية القيمة ، واهتمامهم بأسلوبه ومنهجه التعليمي .
الرابع : ذكرت فيه أهم تلاميذه من المستشرقين والمستعربين ، وأثر جهوده العلمية على نتاجهم الأدبي والعلمي واعترافهم له بالفضل عليهم ، وأثر جهوده ومنهجه في اهتمامهم باللغة العربية ، بالإضافة إلى نظرتهم للشيخ الطنطاوي التي حظيت بكل حب وتقديرله ولجهوده ، وما قدموه من اهتمام بالعرب وتراثهم بفضل حبهم وإعجابهم بالشيخ الطنطاوي ، وذكر أهم مؤلفاته في اللغات الأجنبية التي ساهمت في وقتها بتعليم اللغة العربية والعلوم العربية لغير العرب ، والتي لا تزال حتى وقتنا الراهن مخطوطات محفوظة في مكتبات متفرقة حول العالم .
آملين بذلك أن نكون قد تمكنا من ذكر بعض من جهود الشيخ الطنطاوي في تدريس اللغة العربية والعلوم الأخرى ، وأثر هذه الجهود على حركتي الاستشراق الأوروبي والاستعراب الروسي .

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...