.
أعظمهنَّ ... عذراءٌ نذرتْ حنانَها
لروحِ الأمومةِ
لدمعةٍ مسحتها أكفُّ النّخيلِ
عن وجهِ النّبوةِ !
أكثرهن أنوثةً
ودَقَةٌ من ربى السّماء أيقظتِ
الجذورَ الغافيةَ على يباسِها
وأخضَبَتْ أجنّةَ التّراب !
أنضرَهنَّ التياعاً
مساءاتٌ هاجرتْ إليها النّجومُ أطياراً
فراحتْ تستحمُّ كما البجعاتُ في
بحيراتٍ فضيّة
أو كما الأحلامُ تهدهدُ لليل
فنامَ في خدرٍ لذيذ
مساءاتٌ ... وبعدَ إلحاحِ التّهجدِ
تلوّحُ لها فاكهةُ الشّروق !
وأجملهنَّ حزناً
قصيدةٌ .........
زنّرتْ حلمَها ببلاغةِ الغَنجِ
ليضمَّ ذراعيها ..... ديوانُ حبري
ومازالتْ في صمتِ عطشِها
رعشةَ ألمٍ ...لااااتنتهي ؟!!
وأشدُّهُ إيلاماً
رغيفٌ جائعٌ .....
لم يكتبْ وصايا القمحِ
على ثغرٍ شريد ..!!
أعظمهنَّ ... عذراءٌ نذرتْ حنانَها
لروحِ الأمومةِ
لدمعةٍ مسحتها أكفُّ النّخيلِ
عن وجهِ النّبوةِ !
أكثرهن أنوثةً
ودَقَةٌ من ربى السّماء أيقظتِ
الجذورَ الغافيةَ على يباسِها
وأخضَبَتْ أجنّةَ التّراب !
أنضرَهنَّ التياعاً
مساءاتٌ هاجرتْ إليها النّجومُ أطياراً
فراحتْ تستحمُّ كما البجعاتُ في
بحيراتٍ فضيّة
أو كما الأحلامُ تهدهدُ لليل
فنامَ في خدرٍ لذيذ
مساءاتٌ ... وبعدَ إلحاحِ التّهجدِ
تلوّحُ لها فاكهةُ الشّروق !
وأجملهنَّ حزناً
قصيدةٌ .........
زنّرتْ حلمَها ببلاغةِ الغَنجِ
ليضمَّ ذراعيها ..... ديوانُ حبري
ومازالتْ في صمتِ عطشِها
رعشةَ ألمٍ ...لااااتنتهي ؟!!
وأشدُّهُ إيلاماً
رغيفٌ جائعٌ .....
لم يكتبْ وصايا القمحِ
على ثغرٍ شريد ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق