اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

وَأُغَنِّي فِي الْهَوَى دُسْتُورَهَا الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه والشَّاعِرَةُ منيرة الصباغ

{1}
 رداء الريح للشَّاعِرَةُ  منيرة الصباغ
أشكرك يامن أجدت ترويض النساء
وجلبت للصحراء مطرا فخلعت للريح الرداء
نثرت شعري بدواة حبرك وغسلت
جرحي بانحناء
يامن همست لأوراقي وازددت صمتا
فمن تلامسه السماء
ستعود بعد أن يثملك الحنين

فاخفض جناح الظل رؤى وعطر
مبسمي ….
فإن غارت الأقمار مني
وتضوع الليل بعطري
رصع العسجد بسلاسل خصري
لأرقص لك حافية القدمين…..
على وقع لحن شرقي الرنين
اَلشَّاعِرَةُ السوريةالْمُبْدِعَةْ/ منيرة الصباغ

{2}
 لَمْ يَذُقْ فِي الْحُبِّ رِمْشَيْ شَهْدَتَيْ للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.
 لَكَ شُكْرِي يَا حَبِيبِي خَالصاً=يَبْعَثُ النَّشْوَةَ فِي قَلْبِ أُخَيْ
 أَنْتَ رَوَّضْتَ نِسَاءً دَأَبَتْ=تَشْغَلُ الْمَطْلَعَ فِي حُبِّ الرُّشَيْ
 فَلَوَاتٌ قَدْ تَغَنَّتْ مَطَراً=يَجْلِبُ الْخَيْرَ بِكِلْتَا حِلْيَتَيْ
 خَلَعَتْ لِلرِّيحِ وَرْداً يُجْتَبَى=أَحْمَرَ اللَّوْنِ عَلَى هَذَا الْهُوَيْ
 نَاثِرَ الشِّعْرِ بِحِبْرٍ نَاصِعٍ=يُدْخِلُ الْبَهْجَةَ قَلْبَيْ نَعْجَتَيْ
طَالَعَتْهُ أُمَمُ الشِّعْرَ وَقَدْ=عَبَرَ الشِّعْرُ فُؤَادَيْ كَلْبَتَيْ
يَا مُنَى عَيْنِي تَعَالَيْ لَحْظَةً=نَرْكَبِ الْعُمْرَ بِظَهْرَيْ رِحْلَتَيْ
إِنَّهُ أَحْلَى رُكُوبٍ فِي الْهَوَى=أَشْعَلَ الشِّعْرَ وَغَذَّى لَمْبَتَيْ
شَاهِدُوا مَا قَدْ تَبَدَّى آخِراً=إِثْرَ لَحْنٍ ثَائِرٍ مِنْ لَكْمَتَيْ
 أَضْرِبُ الدُّنْيَا بِقَلْبٍ جَاحِدٍ=لَمْ يَذُقْ فِي الْحُبِّ رِمْشَيْ شَهْدَتَيْ
 وَأُغَنِّي فِي الْهَوَى دُسْتُورَهَا=يُشْبِهُ اللَّيْلَةَ دُسْتُورَ دُبَيْ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...