قافيةٌ للفجرِ
وأخرى للأملِ الضائعِ
بينَ ربوعِ الحدسِ
ثالثةٌ للنهر
تتشكلُ مني الأوزانُ
وأبحثُ عن قمري
المرتحلِ الساكنِ
في نفسي
وا نفسي
أتشردُ كلَّ مساءٍ
أنكأُ ذاكرةَ الجرحِ
وأمضي مكسوراً
أترنحُ في
طرقاتِ الأمسِ
هل أغلقُ ؟
لا لن أغلقَ
رغمَ دويّ الصمتِ
الموحشِ
رغمَ خريفِ
العجزِ
قد تشرقُ ضاحكةً
شمسي
قد تقبلُ ضاحكةً
شمسي
وأخرى للأملِ الضائعِ
بينَ ربوعِ الحدسِ
ثالثةٌ للنهر
تتشكلُ مني الأوزانُ
وأبحثُ عن قمري
المرتحلِ الساكنِ
في نفسي
وا نفسي
أتشردُ كلَّ مساءٍ
أنكأُ ذاكرةَ الجرحِ
وأمضي مكسوراً
أترنحُ في
طرقاتِ الأمسِ
هل أغلقُ ؟
لا لن أغلقَ
رغمَ دويّ الصمتِ
الموحشِ
رغمَ خريفِ
العجزِ
قد تشرقُ ضاحكةً
شمسي
قد تقبلُ ضاحكةً
شمسي
* أُبي العلوش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق