غازَِلَني سيدُ بلاطِ العشاقِ
أيقونةُ الحبِّ
يغزلُ من أديمِ الثرى
وشاحَ الهمسِ
يجتاحُني حين ثورةٍ
في جسدي المتمردِ
يغتصبُ ماتبقى من نهمٍ
لدموعِ غيابٍ
يرسُمُني هالةَ قمرٍ
في ليلٍ يغرقُ بالظلامِ
كلما وتْوتَ في أذني
همساً غجريَ الحسِّ
داعبتْني تراتيلُ اللحنِ
فأهفو لقبلةٍ
من شفةِ الاشتياقِ
تسحرُني وتشدُّني للعناقِ
حتى لاأرجو.منها انعتاقا
أيقونةُ الحبِّ
يغزلُ من أديمِ الثرى
وشاحَ الهمسِ
يجتاحُني حين ثورةٍ
في جسدي المتمردِ
يغتصبُ ماتبقى من نهمٍ
لدموعِ غيابٍ
يرسُمُني هالةَ قمرٍ
في ليلٍ يغرقُ بالظلامِ
كلما وتْوتَ في أذني
همساً غجريَ الحسِّ
داعبتْني تراتيلُ اللحنِ
فأهفو لقبلةٍ
من شفةِ الاشتياقِ
تسحرُني وتشدُّني للعناقِ
حتى لاأرجو.منها انعتاقا
*لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق