تزامناً مع انطلاقة معرض عمان الدولي للكتاب صدر عن دار الجنان للنشر والتوزيع كتابين للأديب أحمد سليمان العمري ووسط حفاوة مِن الأصدقاء والمهتمين وثلة من المثقفين الباحثين، الأول "الاستعمار وأئمة الضلال" والذي يتحدث عن عداء الغرب للإسلام غير التقليدي، فهو ليس صدام حضاري مسلح بين حضارتين فحسب، إنما يرجع إلى تجربته التاريخية مع الدين وعجزه عن فهم الإسلام مدعماً بأطماع مادية وسياسية للهيمنة والسيطرة على البقاع.
الموضوع المطروح في هذا الكتاب تزامن مع انقسام العالم إلى جبهتين متضادتين لكل منهما أيديولوجية مختلفة عن الأخرى، لدرجة أن الأفكار انعكست على أرض الواقع بشكل لم يسبق له مثيل.
فكانت أعظم الفتن تأثيراً وأكثرها مكراً وأشدها قساوة وأبعدها عمقاً في عداوتها للإسلام والعرب هي من أبنائنا من صنع المستعمر.
أما الكتاب الثاني فهو ديوان شعر موسوم ب "رذاذ وجعي" وهو مفاعل حسي لمن أضاع العاطفة في زحمة الحياة وصوت المظلومين والمهمشين من نظام جائر وسلطة متنفذة.
هذا الكتاب وذاك يحاكيان غضب الشارع وامتعاضه وسخطه، تارة بطرح علمي علّه جاف وأخرى نثري شعري موسيقي.
الموضوع المطروح في هذا الكتاب تزامن مع انقسام العالم إلى جبهتين متضادتين لكل منهما أيديولوجية مختلفة عن الأخرى، لدرجة أن الأفكار انعكست على أرض الواقع بشكل لم يسبق له مثيل.
فكانت أعظم الفتن تأثيراً وأكثرها مكراً وأشدها قساوة وأبعدها عمقاً في عداوتها للإسلام والعرب هي من أبنائنا من صنع المستعمر.
أما الكتاب الثاني فهو ديوان شعر موسوم ب "رذاذ وجعي" وهو مفاعل حسي لمن أضاع العاطفة في زحمة الحياة وصوت المظلومين والمهمشين من نظام جائر وسلطة متنفذة.
هذا الكتاب وذاك يحاكيان غضب الشارع وامتعاضه وسخطه، تارة بطرح علمي علّه جاف وأخرى نثري شعري موسيقي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق