يبكي غيوم خيبته مستحيلا" ، يلملم زهر حبقاته بكاء " ،يقتنص الحياة ااشمئزازا" ،للهيب شمس " قيضات " تشربن ، يداعب حزنه الكامن في الغياب ، يصل روحه الساكنة أوصال جسده المشبع بالكبرياء والحب ،وانا المتوجس وجه الحياة ،امزق كفن الشمس لترسم خيوط فرح يدوم. ﻹمرأة ثكلى بشاعر تخطاه الموت ، لبحر من أنثى صباحاته يستحم بها ،يسبح في تضاريسها همسا" لخوف يتملكه لطفولة عاشها عبثا ، أنهكته جنونا" ؛ لنوم بغيب بعينيه ﻷلم في الخاصرة .يستبيح الغزالات الشاردات في براري الروح.
كم أم أفقدها الحياة استشهاد ابنها؟
كم امرأة تكالبنها الضباع حين استشهاد رب أسرتها؟
هي ذي تداعيات الروح تلهب الحياة ، تشعل ضوء النهارات شمسا" ، والليالي أقمارا " في بهو السماء . لقد أمد الله فسحة للحياة ،وأنا صاحب الروح هذه ملأن بأمواج بحارنا وبطيون جبالنا ..إنه امتحان الباري ، ناجح أنت أيها الشاعر متمسكة بك الحياة ، تنهض الشمس لك وإلى عملك تمضي . ابتسامتك شغف روحك ، ضحكتك نبوءة ..إنه اﻹنسان يصنع المستحيل ، كيف لشاعر أحب' الحياة وأحبته ؟؟؟.
*عمرفهد حيدر
كم أم أفقدها الحياة استشهاد ابنها؟
كم امرأة تكالبنها الضباع حين استشهاد رب أسرتها؟
هي ذي تداعيات الروح تلهب الحياة ، تشعل ضوء النهارات شمسا" ، والليالي أقمارا " في بهو السماء . لقد أمد الله فسحة للحياة ،وأنا صاحب الروح هذه ملأن بأمواج بحارنا وبطيون جبالنا ..إنه امتحان الباري ، ناجح أنت أيها الشاعر متمسكة بك الحياة ، تنهض الشمس لك وإلى عملك تمضي . ابتسامتك شغف روحك ، ضحكتك نبوءة ..إنه اﻹنسان يصنع المستحيل ، كيف لشاعر أحب' الحياة وأحبته ؟؟؟.
*عمرفهد حيدر
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق