اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

عاشق التراب والتراث.... *بقلم: شاكر فريد حسن

شاعر ليس كالشعراء
بل شاعرية فوق الشعر
إنه شاعر الريف
والحب
والنبض الفلسطيني
عاشق التراب والتراث
وابنودي فلسطين
المتعبد في محراب الفن
والكلمة
والابداع الأصيل
القابض كالجمر على

كنعانيته
وفلسطينيته

هو سيد القصيدة العامية
المحكية
وأمير الشعر الايديلي
الذي غمس خبزه
بملحه
وطوع سلطان اللغة
وامتلك أدواتها
أحب المتنبي
وحفظ ديوانه غيبًا
واعجب بشاعر المعرة
أبو العلاء المعري
وشغفته حبًا
لزومياته
قال الشعر الفصيح
والعامي
فأجاد وأبدع
وارتقى بالحداء في
الأعراس
إلى القول الأدبي
الرصين
أنشد الأزجال
وأطربنا بالمعنى
والشروقي
والعتابا
والميجنا
وحكى لنا قصة جفرا
وظريف الطول

والست زليخا
غنى للوطن
وتغزل بصباياه
الجميلة
وانعش قلوب العشاق
بكلام العشق الرهيف

والشفيف
في " أغاني من الجليل "
و شبق وعبق "
و " نسمات وزوابع "
و " دعسة بنت النبي "
هتف للانتقاضة
ومجد شهداء الحرية
وأبطال الحجارة
أطلق زفراته وآهاته
وصرخاته
في " ع الوجع "
رأى في حلمه الشام
وبغداد على الصليب
مشى في درب الأحرار
والشرفاء الأنقياء
حتى وصل التيه الأخير
فيا شاعر الحب والرومانسية
والجمال الذي

لا يقاوم
لك زهرة فلسطينية
من حدائق الجليل
عابقة بأريح المحبة
والوداد
والوفاء
وعرفانًا بالجميل
في عيدك الثمانيني
وعش ذخرًا لنا
وللشعر
والأدب
وسلامًا لك من " مصمص "
الصمود
والشموخ
ومن أحمد
ونواف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إلى الصديق الشاعر الأستاذ سعود الأسدي بمناسبة عيد ميلاده الثمانين

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...