جروحي تنقط حرفي وتسبقني إليك
والشوق يحلف باسم الحب
وعينيك
بأن الحبر
دمع القلب
ويسكن الشريان
وأنه ابن اللحظة الأولى
وروحه بحر بلا شطآن
وأنه يغتال سفينة الإبحار
ليصبح الربان
وأنه يواسي الشمس حين تغيب
بأمل في اللقاء
وأنه يطارد
في اللهفة
خيط وهم
أو فكرة شاردة
أو حلم يقظة كالمجنون
ويتيه في رضاب الفكر
فينساب صوتك قطرا
لتنشدك الروح يا آخر الألحان
والشوق يحلف باسم الحب
وعينيك
بأن الحبر
دمع القلب
ويسكن الشريان
وأنه ابن اللحظة الأولى
وروحه بحر بلا شطآن
وأنه يغتال سفينة الإبحار
ليصبح الربان
وأنه يواسي الشمس حين تغيب
بأمل في اللقاء
وأنه يطارد
في اللهفة
خيط وهم
أو فكرة شاردة
أو حلم يقظة كالمجنون
ويتيه في رضاب الفكر
فينساب صوتك قطرا
لتنشدك الروح يا آخر الألحان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق