⏪⏬
وَحَيْدَة . .
هَذَا مَا صِرْت عَلَيْه . .
وروحك تَطُوف حَوْلِي . . .
وَلِيَ بَعْضُ الذِّكْرَى . . . .
وَمِنْدِيل عِطْر . . . . . .
وَصُورَة مزقتها . . . .
لَم يُبْقِي مِنْهَا سِوَى عَيْنَيْه . . . . .
تِلْك الْعَيْنَان . . . . .
دِيوَان شِعْرِي ونظمي
وَفِيهَا الْوَصْف يَتِيه . . . .
وَكَلِمَات . . . . . . . مغمسه بِالحَنِين . . . .
وبالشوق . . . . . . متبلة . . بدمعات عَيْنِي . . . .
وتتنظر الْكَلِمَات أنْ تَنْضُجَ . . .
بِوَصْل قَائِلُهَا . . . حِينِهَا الْإِحْسَاس
سَيَكُون تَامًّا فائِق الْخَيَال . . . .
وَلِيّ . . . فِي بَعْدَك
بَعْضُ مَنْ الْأَفْرَاحِ وَالْأَنِين
واغنيه كُنَّا نغنيها مَعًا . . . .
كُلّ احاسيسنا فِيهَا تَبَيَّن . . . . .
فَمَتَى يُحَدِّث الْكُسُوف . . . .
وَيُحَدِّث الْمُسْتَحِيل . . . .
َالغير مَأْلُوفٌ . . . .
وَتَمَسَّك يَدَاي يَدَيْه . . . .
واهمس فِي أُذُنَيْهِ واتمتم لَه . . . .
أُحِبُّك فَوْق تصورك . . . . .
حِينِهَا الْحَبّ سيحيني . . . ويحيه . . .
وماادعينا أَنَّنَا بعناه قُبُلًا . . . .
الْيَوْم بمشاعر الِاشْتِيَاق . . .
سَوْف نشتريه
وَحْدَتِي تناديك يَا انسها . . . .
يَا حَقًّا كُنْت حَبُّهَا . . . .
وساحكي لَك حُمْقِي . . . أَيَّام بَعْدَك . . .
وستحكي لَك حمقها . . . .
عِنْدَمَا أَسْأَل الْأَطْفَال عَنْك . . . .
ويحتارو عَن اسئلتي
كَيْف الْإِجَابَة وَحَلُّهَا . . . .
وَحَيْدَة لَكِن وَحْدَتِي سنفونيه عَزَف
أَنَا وَأَنْتَ فَقَطْ مِنْ يَسْتَطعْ سَمِعَهَا
*رنا عبد الله
وَحَيْدَة . .
هَذَا مَا صِرْت عَلَيْه . .
وروحك تَطُوف حَوْلِي . . .
وَلِيَ بَعْضُ الذِّكْرَى . . . .
وَمِنْدِيل عِطْر . . . . . .
وَصُورَة مزقتها . . . .
لَم يُبْقِي مِنْهَا سِوَى عَيْنَيْه . . . . .
تِلْك الْعَيْنَان . . . . .
دِيوَان شِعْرِي ونظمي
وَفِيهَا الْوَصْف يَتِيه . . . .
وَكَلِمَات . . . . . . . مغمسه بِالحَنِين . . . .
وبالشوق . . . . . . متبلة . . بدمعات عَيْنِي . . . .
وتتنظر الْكَلِمَات أنْ تَنْضُجَ . . .
بِوَصْل قَائِلُهَا . . . حِينِهَا الْإِحْسَاس
سَيَكُون تَامًّا فائِق الْخَيَال . . . .
وَلِيّ . . . فِي بَعْدَك
بَعْضُ مَنْ الْأَفْرَاحِ وَالْأَنِين
واغنيه كُنَّا نغنيها مَعًا . . . .
كُلّ احاسيسنا فِيهَا تَبَيَّن . . . . .
فَمَتَى يُحَدِّث الْكُسُوف . . . .
وَيُحَدِّث الْمُسْتَحِيل . . . .
َالغير مَأْلُوفٌ . . . .
وَتَمَسَّك يَدَاي يَدَيْه . . . .
واهمس فِي أُذُنَيْهِ واتمتم لَه . . . .
أُحِبُّك فَوْق تصورك . . . . .
حِينِهَا الْحَبّ سيحيني . . . ويحيه . . .
وماادعينا أَنَّنَا بعناه قُبُلًا . . . .
الْيَوْم بمشاعر الِاشْتِيَاق . . .
سَوْف نشتريه
وَحْدَتِي تناديك يَا انسها . . . .
يَا حَقًّا كُنْت حَبُّهَا . . . .
وساحكي لَك حُمْقِي . . . أَيَّام بَعْدَك . . .
وستحكي لَك حمقها . . . .
عِنْدَمَا أَسْأَل الْأَطْفَال عَنْك . . . .
ويحتارو عَن اسئلتي
كَيْف الْإِجَابَة وَحَلُّهَا . . . .
وَحَيْدَة لَكِن وَحْدَتِي سنفونيه عَزَف
أَنَا وَأَنْتَ فَقَطْ مِنْ يَسْتَطعْ سَمِعَهَا
*رنا عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق