وكنت طيفا هائما في حلمها
أهدهد الصفاء والقصائد المدلله
أهدهد النجوم في سمائها
كانت على ذرا قصيدة تنام
كأنها من ذلك الجيل القديم
من زمن قديم
من أغنيات عانقت نسائم البحر ومرت فوق رملة مراهقة ..
وداعبتها ومضت ..
كانت تنام فوق ظل لقمر
وتنثر الضياء فوق نوره
وتنثر السهر ..
لكنها في غفوة تسامر المطر
مررت فوق ظلها كنورس من نشوة ريانة الغمام
وقفت فوق الهرم المغرور
أرقب الجمال والشذى
وأرقب الوادي ..
العميق ..
ياليت أن الريح ترميني وأفنى
ثم أفنى ..
ثم أني لا أفيق ..
أهدهد الصفاء والقصائد المدلله
أهدهد النجوم في سمائها
كانت على ذرا قصيدة تنام
كأنها من ذلك الجيل القديم
من زمن قديم
من أغنيات عانقت نسائم البحر ومرت فوق رملة مراهقة ..
وداعبتها ومضت ..
كانت تنام فوق ظل لقمر
وتنثر الضياء فوق نوره
وتنثر السهر ..
لكنها في غفوة تسامر المطر
مررت فوق ظلها كنورس من نشوة ريانة الغمام
وقفت فوق الهرم المغرور
أرقب الجمال والشذى
وأرقب الوادي ..
العميق ..
ياليت أن الريح ترميني وأفنى
ثم أفنى ..
ثم أني لا أفيق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق