الآن يصرخُ بي صوتٌ وأكتمُه
ألفاً و ينهشني ذئبٌ وأطعمُه
يقول _والروح في نكرانها غرقت
واستسلمت_ كلٍماً بالكاد تفهمُه
ويجلد الصمتَ حتى يستريحَ وفي
قرارةِ النفس بالإيضاحِ يبهمُه
الآن لو سقطتْ بعضُ الحروف ترى
في نطقِها ترفاً يغريك معجمُه
أمرُّ مابيَ أنّي لست أعلم ما
سرُّ اغترابي عن لحني وأعلمُه
مفقودةٌ ذكرياتي كلّها وأنا
أفتّشُ الآن عن فكرٍ أعولمُه
في القاع أبصرُ ما بالقاع من أملٍ
وعن صعوديَ في ذاتي أطلسمُه
الآن يبرقُ ما يخبو و بوصلتي
توجّه القلبَ والذكرى تزمزمُه
حالي كحالةِ موجٍ حين يربكني
نوءٌ فيلطمني حينا وألطمُه
أهواه لكنني يوماً سأكرهُه
كما كرهتُ بذاتي ما أمريمُه
ألفاً و ينهشني ذئبٌ وأطعمُه
يقول _والروح في نكرانها غرقت
واستسلمت_ كلٍماً بالكاد تفهمُه
ويجلد الصمتَ حتى يستريحَ وفي
قرارةِ النفس بالإيضاحِ يبهمُه
الآن لو سقطتْ بعضُ الحروف ترى
في نطقِها ترفاً يغريك معجمُه
أمرُّ مابيَ أنّي لست أعلم ما
سرُّ اغترابي عن لحني وأعلمُه
مفقودةٌ ذكرياتي كلّها وأنا
أفتّشُ الآن عن فكرٍ أعولمُه
في القاع أبصرُ ما بالقاع من أملٍ
وعن صعوديَ في ذاتي أطلسمُه
الآن يبرقُ ما يخبو و بوصلتي
توجّه القلبَ والذكرى تزمزمُه
حالي كحالةِ موجٍ حين يربكني
نوءٌ فيلطمني حينا وألطمُه
أهواه لكنني يوماً سأكرهُه
كما كرهتُ بذاتي ما أمريمُه
لينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق