هلّلتُ بالأهلاً و سهلاً فَافْرَحِي
يا دارُ إنّي في أرجائكِ مُغرمُ
هذي الزّوايا شاهداتٌ على الّذي
نادَانا ما انْـهارَت لِضَوعِهِ أَنْجُــمُ
عَتَبي على أهلي الخوالي مثلما
عتِبَ الرّضيعُ قبلَ فطامِهِ يُفطَمُ
أَ يَـا جنَّــةَ الرُّمّـانِ يـا زُمُــرُّدَةً
تينٌ و زيتونٌ قد عَرّاهما الألمُ
في البالِ ساحتُها للفيءِ مرتَعُها
يا عيــدُ اِبكِ فـإنَّ حياتَنـا حلـمُ
يا دارُ إنّي في أرجائكِ مُغرمُ
هذي الزّوايا شاهداتٌ على الّذي
نادَانا ما انْـهارَت لِضَوعِهِ أَنْجُــمُ
عَتَبي على أهلي الخوالي مثلما
عتِبَ الرّضيعُ قبلَ فطامِهِ يُفطَمُ
أَ يَـا جنَّــةَ الرُّمّـانِ يـا زُمُــرُّدَةً
تينٌ و زيتونٌ قد عَرّاهما الألمُ
في البالِ ساحتُها للفيءِ مرتَعُها
يا عيــدُ اِبكِ فـإنَّ حياتَنـا حلـمُ
عبيدة دعبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق