لَيْلُ الْهَوَى قَدْ حَلَّ فِي لَيْلِ النَّوَى أَرْخَى عَلَيْهِ فَيْضَهُ حَتَّى انْجَلَى
عَيْنَاكِ مِصْبَاحِي بِأَجْوَاءِ الدُّجَى قَدْ فَاجَآ قَلْبِي بِتَبْرِيحِ الْجَوَى
فِي الْحُبِّ عَيْنَا نَاسِكٍ مُسْتَمْسِكٍ قَدْ وَدَّعَتْ أَجْفَانُهُ طَعْمَ الْكَرَى
يَا لَيْلُ قَدْ طَابَ الْهَوَى بِهَاتِفٍ قَدْ لَاحَ فِي مِفْتَاحِهِ حَتْفُ النَّوَى
يَا بَلْسَمِي يَا مِعْصَمِي يَا كَلْسَمِي أَنْصَفْتِ أَيَّامِي فَلَاقَانِي الصَّفَا
قَدْ كُنْتُ مَكْلُوماً وَجُرْحِي غَائِرٌ وَالنَّفْسُ لَا تَرْضَى سِوَى وَصْفِ الْبُكَا
اَلْغُصْنُ يَذْوِي فِي ذُبُولٍ قَاتِمٍ وَالنَّفْسُ فِي دَوْرِ نَفَاذٍ وَتَوَى
أَيْقَظْتِنِي مِنْ غَفْلَتِي يَا غَادَتِي لَوْلَاكِ يَا حُبِّي لَتَاوَانِي الرَّدَى
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
عَيْنَاكِ مِصْبَاحِي بِأَجْوَاءِ الدُّجَى قَدْ فَاجَآ قَلْبِي بِتَبْرِيحِ الْجَوَى
فِي الْحُبِّ عَيْنَا نَاسِكٍ مُسْتَمْسِكٍ قَدْ وَدَّعَتْ أَجْفَانُهُ طَعْمَ الْكَرَى
يَا لَيْلُ قَدْ طَابَ الْهَوَى بِهَاتِفٍ قَدْ لَاحَ فِي مِفْتَاحِهِ حَتْفُ النَّوَى
يَا بَلْسَمِي يَا مِعْصَمِي يَا كَلْسَمِي أَنْصَفْتِ أَيَّامِي فَلَاقَانِي الصَّفَا
قَدْ كُنْتُ مَكْلُوماً وَجُرْحِي غَائِرٌ وَالنَّفْسُ لَا تَرْضَى سِوَى وَصْفِ الْبُكَا
اَلْغُصْنُ يَذْوِي فِي ذُبُولٍ قَاتِمٍ وَالنَّفْسُ فِي دَوْرِ نَفَاذٍ وَتَوَى
أَيْقَظْتِنِي مِنْ غَفْلَتِي يَا غَادَتِي لَوْلَاكِ يَا حُبِّي لَتَاوَانِي الرَّدَى
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق