تهربُ قامات أحلامنا في سرِّ
ملامحها
تساقط كمطر الليل،
ولا نراها
فلمَ تنتفضُ النساء فوق كوكبنا الجميلْ؟
هي غيمةُ في التماع النهارات
تنداح في أفق النوايا
تسرجُ حصانها بغمزة برقٍ
ثم تضعُ وشمها القديم
فتعرفني
هي تستريحُ في خيالات الصهيلِ والغبارْ
يناديها البحر في زبد الريحِ
حين تصلُ الماءَ
بالماءِ
فتنفلقُ الأرضُ بدمي المباحْ
. تتعالقُ النيازكُ في كعب سماء بعيدةْ
وحين اراكِ
ياالتي يسكنكِ خمر الروح
وأباريق الشراب تسكبني وطنا
وهذا النقيضُ يشتهي ان يراوغني
فلِمَ أنسربُ في كظيمِ وقتي
تلمّني امرأةُ من طقس أنوثتها
تُلْبِسُني في النعاسِ رداءَ القمرْ
فينامُ شرودي في هديل
يمامة
وتضجُّ في صمتي
صرخة
كي توقظَ في الريحِ
أنتِ.
تساقط كمطر الليل،
ولا نراها
فلمَ تنتفضُ النساء فوق كوكبنا الجميلْ؟
هي غيمةُ في التماع النهارات
تنداح في أفق النوايا
تسرجُ حصانها بغمزة برقٍ
ثم تضعُ وشمها القديم
فتعرفني
هي تستريحُ في خيالات الصهيلِ والغبارْ
يناديها البحر في زبد الريحِ
حين تصلُ الماءَ
بالماءِ
فتنفلقُ الأرضُ بدمي المباحْ
. تتعالقُ النيازكُ في كعب سماء بعيدةْ
وحين اراكِ
ياالتي يسكنكِ خمر الروح
وأباريق الشراب تسكبني وطنا
وهذا النقيضُ يشتهي ان يراوغني
فلِمَ أنسربُ في كظيمِ وقتي
تلمّني امرأةُ من طقس أنوثتها
تُلْبِسُني في النعاسِ رداءَ القمرْ
فينامُ شرودي في هديل
يمامة
وتضجُّ في صمتي
صرخة
كي توقظَ في الريحِ
أنتِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق