كتب: شاكر فريد حسن
عن مكتبة كل شيء في حيفا، صدر اليوم للكاتب الفلسطيني، ابن غزة عبد الله تايه، كتاب ” رحلتي إلى الصين “، وهو ينتمي إلى أدب الرحلات.
وفيه يأخذنا عبد الله إلى ربوع الصين في جولة ماتعة، ويسجل لنا باسلوبه القصصي السردي المشوق الجميل وهو يطوف في رحاب الصين متجولًا وزائرًا في شوارعها وإحيائها ومنتجعاتها وسهولها وهضابها، متنسمًا هوائها.
يذكر أن عبد الله تايه هو كاتب وقاص وروائي فلسطيني، ومن المساهمين في ترسيخ الحركة الأدبية والثقافية في قطاع غزة بعد الاحتلال، وهو الأمين العام المساعد السابق لاتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين.
نشر مقالاته السياسية وأعماله الإبداعية في الصحافة الفلسطينية والعربية، وفي صحافة وأدبيات الحزب الشيوعي الإسرائيلي، وشارك في العديد من المؤتمرات والمهرجانات الثقافية في الخارج.
صدر له في القصة : ” من يدق الباب، الدوائر برتقالية، البحث ايقاع مستمر، انفلات الموج، وجنود لا يحبون الفراشات”.
وفي الرواية :” الذين يبحثون عن الشمس، في الماء الساخن”.
وفي المقالة: ” زهير الريس السياسي والمفكر”.
وفي النصوص الأدبية النثرية ” ليلة السابع “.
تهانينا للصديق المبدع الراقي عبد الله تايه، مع تمنياتنا له بدوام العطاء والإبداع القصصي والروائي.
وفيه يأخذنا عبد الله إلى ربوع الصين في جولة ماتعة، ويسجل لنا باسلوبه القصصي السردي المشوق الجميل وهو يطوف في رحاب الصين متجولًا وزائرًا في شوارعها وإحيائها ومنتجعاتها وسهولها وهضابها، متنسمًا هوائها.
يذكر أن عبد الله تايه هو كاتب وقاص وروائي فلسطيني، ومن المساهمين في ترسيخ الحركة الأدبية والثقافية في قطاع غزة بعد الاحتلال، وهو الأمين العام المساعد السابق لاتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين.
نشر مقالاته السياسية وأعماله الإبداعية في الصحافة الفلسطينية والعربية، وفي صحافة وأدبيات الحزب الشيوعي الإسرائيلي، وشارك في العديد من المؤتمرات والمهرجانات الثقافية في الخارج.
صدر له في القصة : ” من يدق الباب، الدوائر برتقالية، البحث ايقاع مستمر، انفلات الموج، وجنود لا يحبون الفراشات”.
وفي الرواية :” الذين يبحثون عن الشمس، في الماء الساخن”.
وفي المقالة: ” زهير الريس السياسي والمفكر”.
وفي النصوص الأدبية النثرية ” ليلة السابع “.
تهانينا للصديق المبدع الراقي عبد الله تايه، مع تمنياتنا له بدوام العطاء والإبداع القصصي والروائي.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق