اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

غَرِّدِي يَا عَرُوسُ فَوْقَ شَبَابِي .. الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. واَلشَّاعِرَةُ غادة عريم

{1} 
سرُّ الحُلم .. للشَّاعِرَةُ غادة عريم

للقلوبِ قصةٌ أيها الساكن بحروفي
في كلِّ فجرٍ أُبحرُ معها على شواطيء ذكرياتي
في السموات لقاءٌ يتجدد وفي التذكارِ بعض جزاءِ
أتيتُ أستمعُ لحديثِ الحُبِّ فوجدت الحُبَّ يسكن جوانحي
أهيمُ في الأحلام أطرد الظِلال و أخبيء بالقلبِ أحزاني

ياقصة الطيف الحزين ولحن القلبِ الوضاء يا ساكن أعماقي
كلٌ لهُ قصة وقصتي لا تقبل النهاية تبحث عن الخُلدِ ويوم لقاءِ
العهدُ أحفظه و ديون الهوى ملأت فؤادي
خيالُ ماثلٌ أمامي و الحقيقة تُبعِدُك عني
أروي حكايةً ككل الحكايا لكنها تسكنُ وجداني
يا أنشودة الحلم التي تغفو على صدري
أيامٌ تخذلني فأطلبث منك تحقيق بعض الأماني
والسنين تسيرُ مُسرعةً فأسابقها لعل القدر يصدُقني
خاطبتُ عنك كل مُخاطبٍ والجواب يكمن في سِرّي
أيها الساكن في الحُلمِ داخل جفوني


{2}
 قَدْ عَزَفْتِ الْأَوْتَارَ دَاخِلَ نَفْسِي .. للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

أَيُّهَا الْحُلْمُ فِي دَمِي وَعُرُوقِي=قَدْ أَضَأْتَ الْقِنْدِيلَ فِي شَكْلِ تِرْسِ
وَشَقَقْتَ الدُّرُوبَ كَيْ مَا تَرَانِي=أَحْصُدُ الْحُبَّ فِي شِفَاهٍ تُرَسِّي
يَا زَمَانِي وَقَدْ مَلَكْتُ زِمَامِي=وَعَرُوسُ الْأَكْوَانِ دَاخِلَ حِبْسِي
غَرِّدِي يَا عَرُوسُ فَوْقَ شَبَابِي=إِنَّ زَهْرَ الشَّبَابِ قِمَّةُ أُنْسِي
رَاجِعِي لِِي مِِنْ أَبْجَدِيَّةِ حُبِّي=وَإِلَى صَرْخَةِ الزَّمَانِ الْمُنَسِّي
أَمْسِكِي الْكَأْسَ وَاشْرَبِيهِ بِحُبٍّ=قَدْ عَزَفْتِ الْأَوْتَارَ دَاخِلَ نَفْسِي
وَارْجِعِي لِي بَعْدَ اغْتِسَالِ زُهُورٍ=تُبْهِجُ الْقَلْبَ فِي عُبُورٍ وَبَسِّ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...