قبيل مغيب صفحتي البيضاء
لاح خيالك الواحد
و قبل أن يتيح لي النطق و الكتابة
أصبح عشرة...مئة ...ثم امتلأت به ساحة المعنى
كل العيون التي تحدق إلي بها تعبر عن قوة روحك
و كل انقياد لي يعبر عن قوة حبي
في الصفحة
ثمة سطر يرتعش
و ما أن تساءل عن الغرائبية
حتى غشيه حبرك بشفيف ما قبل الماء ...و بعد الهيولى
لاح خيالك الواحد
و قبل أن يتيح لي النطق و الكتابة
أصبح عشرة...مئة ...ثم امتلأت به ساحة المعنى
كل العيون التي تحدق إلي بها تعبر عن قوة روحك
و كل انقياد لي يعبر عن قوة حبي
في الصفحة
ثمة سطر يرتعش
و ما أن تساءل عن الغرائبية
حتى غشيه حبرك بشفيف ما قبل الماء ...و بعد الهيولى
ببراعة ...أصف فجأة ذلك الجزء المرئي من الله .....أنت
عند اكتمال روحي بك
تدرك الريح المادة مني
و تعي أناي التوحد بالخفة
تقلب الصفحة تلو الأخرى
و أنا....
لست على عجلة من أمري
فنباتاتي الزاحفة تسيل و تتشبث بأرضك
و كثباني المتطايرة
تموج بأبجدية قافلتك
ما زلت أحتفظ بكنزي مطمورا تحت الرمل ...
خافقا بنبض الطريدة الشاردة
أيها الصياد
هنا محط رحالك
و على أوراقي سيرتفع الهودج
فيالها من واحة
و يالك من فارس
أسمهان
عند اكتمال روحي بك
تدرك الريح المادة مني
و تعي أناي التوحد بالخفة
تقلب الصفحة تلو الأخرى
و أنا....
لست على عجلة من أمري
فنباتاتي الزاحفة تسيل و تتشبث بأرضك
و كثباني المتطايرة
تموج بأبجدية قافلتك
ما زلت أحتفظ بكنزي مطمورا تحت الرمل ...
خافقا بنبض الطريدة الشاردة
أيها الصياد
هنا محط رحالك
و على أوراقي سيرتفع الهودج
فيالها من واحة
و يالك من فارس
أسمهان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق